الصفحه ٢٦٦ :
الحكم فيها بنحو الاعم لصورتى الاختيار وغير الاختيار ، ولذا افتى المشهور
بانه اذا تمكن الشخص من
الصفحه ٢٦٩ :
وإلّا لزم القول به فى موارد دوران الامر بين الاقل والاكثر الارتباطيين ،
مع انه لا يقول به
الصفحه ٤٢ : الحروف ، واسماء الموصول ،
والاشارة ، والضمائر من هذا القسم ، ولا بد من تحقيق فى ذلك.
* * *
(المعنى
الصفحه ٤٧ :
بين امرين. ولولاهما لما تم معنى للظرفية. فالحروف معانيها إيجادية تحصل فى
عالم الالفاظ حيث وضعت
الصفحه ٦٢ : الخبر والانشاء تبرز شيئا فى ضمير المتكلم غاية الامر المبرز
فى الجملة الخبرية هو الحكاية عن ثبوت النسبة
الصفحه ١٢١ : . قبل الشريعة الاسلامية. وقد جاء المشرّع الاعظم فاطلع عليها ، ولم يصدر
منه تصرف اساسى فى تلك المفاهيم
الصفحه ١٦٩ : وجوده فى نفسه عين وجوده لموضوعه ، وهكذا الممتنع والواجب
، وسائر الاحكام الشرعية من الاستحباب ، والكراهة
الصفحه ٤٩ : المحققين ـ قده ـ من ان الحروف عبارة عن النسب ، والروابط
القائمة بين الجواهر والاعراض التى لا وجود لها فى
الصفحه ٥٠ :
اوصاف لموضوعات متحققة فى الخارج ، ووجودات بغيرها من جهة وجود علة اقتضت
ذلك كالسواد والبياض ، فهذه
الصفحه ٧٠ :
بل أريد منه حصة خاصة. ففى قولنا : (زيد) فى ضرب زيد ثلاثى قد أحضر نفس
الموضوع فى ذهن المخاطب
الصفحه ٨٤ : الحقيقة الاطراد ، كما ان عدمه علامة المجاز.
(فان ارادوا) ـ
بالاطراد ـ تكرر الاستعمال ، وتكثره فى المعنى
الصفحه ١١٥ :
ثانيا ـ ان
يحرز كونه فى مقام البيان.
ثالثا ـ ان لا
ينصب قرينة على تعيين احد النوعين ، او
الصفحه ١٤١ : مجاز.
واما اذا كان
الجامد منتزعا عن خارج مقام الذات ، فهو ايضا داخل فى محل النزاع ، وان لم يكن
مشتقا
الصفحه ١٥٤ : الاعم ، واما فى المقام فلا يتم ذلك ، لان المتبادر العرفى من
المشتق خصوص المتلبس ، واذا صح سلبه بما له من
الصفحه ٢٠٣ :
مستعملة فى معنى واحد ، وهو طلب الفهم انشاء مع اختلاف الدواعى كطلب حقيقة
الفهم. (تارة) وداعى