الصفحه ٩٨ : لخصوص المرتبة العالية من الافراد ، وهى المشتملة على تمام الاجزاء والشرائط ،
وتستعمل فى المراتب الدانية
الصفحه ١٤٢ : غير متصفة به فى نفسها ، بل لحاظ امر خارج عنها ، للزم ان
تكون فى مقام الذات متصفة بالوجوب ، او الامتناع
الصفحه ٢٩٢ :
دخولها فى المأمور به وعدمه الى اقسام ثلاثة.
(القسم الاول)
المقدمة الداخلية : ويراد بها المقدمة
الصفحه ١٢٥ :
الامضاء بين القول بوضع اسامى المعاملات على الاعم ، او على خصوص الصحيحة
منها. والسر في ذلك هو ان
الصفحه ١٠٧ :
عدم اعتبارها فى حقيقة الصلاة ، إلا ان الصحيح اعتبارها ـ كما عرفت ـ ولعل
عدم ذكرها فى الحديث
الصفحه ١٥٦ :
القضايا الشخصية فى الجملة ، إلّا انه غير محتمل فى القضايا الحقيقية وهذا
كما فى قوله تعالى
الصفحه ١٥٧ :
واما فى
القضايا الحقيقية ، التى يكون الموضوع فيها مفروض الوجود. فالنزاع لا يتاتى فيها
فان فعلية
الصفحه ٢١٣ :
المعنى الرابع ـ
ان يراد بالتوصلى. هو الواجب الذى لا يشترط فى سقوطه اتيانه فى ضمن فرد سائغ ، فلو
الصفحه ٢٣٦ : بخصوصه فى متعلق الامر.
فان قلت : لو
سلمنا استحالة اخذ قصد الامر فى المتعلق فلا معنى لاخذ الجامع بينه
الصفحه ٣٣٨ : لما كان قادرا على اتيان الواجب باتيان المقدمة بحيث يعلم
فوات الواجب فى وقته اذا ترك مقدمته فالعقل يحكم
الصفحه ٤٥ :
فاذا دخلت (فى)
على كلمة الدار فقد صارت علامة على ان فى مدخولها خصوصية وهى الوجود الاينى ـ
بمعنى
الصفحه ٦٥ :
(الاستعمال المجازى)
هل صحة استعمال
اللفظ فى المعنى المناسب للمعنى الحقيقى تستند الى الوضع
الصفحه ١٣٣ :
ان اللحاظين المستقلين لا يمكن اجتماعهما فى النفس فى آن واحد.
وغير خفى : ان
وجه الاستحالة لو كان
الصفحه ١٤٩ : ، وبالالتزام على وقوعه فى الزمن الماضى من جهة ان الفاعل زمانى ، ولا تصدر
الافعال منه الا فى الزمان وبما انه وقع
الصفحه ١٧٨ :
له مع القرينة وقد توسع فى مرحلة التطبيق جهلا.
وهكذا المشتقات
كما لو قيل : النهر جار. فان الجارى