الصفحه ٢٨ : ، فلا محذور فى تصدى البشر له ، بل هو الواقع فى
الخارج كما عرفت. وبه يندفع ما ذكره من التأييد الثانى
الصفحه ١٧٧ : ء له الوجود كما فى اطلاقه على غيره فهو المطلوب. او
يراد به مقابله ، وهو يا معدوم فيلزم منه تعطيل العالم
الصفحه ١٩٢ : غرض شخص بايجاد فرد من افراد الطبيعى وكانت
الافراد متساوية كما اذا كان ظمآن وكانت لديه كئوس ماء متعددة
الصفحه ١٧٩ : اليها.
وغير خفى ـ ان
الامر ـ كما يستعمل فيما له الاهمية كذلك ـ يستعمل فيما ليس له الاهمية ويتصف بها
الصفحه ٣٨ :
الهيئة العارضة على المادة وهذا من قبيل الوضع العام والموضوع له الخاص فى طرف
المعنى الموضوع له. وكيف كان
الصفحه ١١٧ :
تعالى (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصِّيامُ كَما كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) فان الصيام ثابت فى سائر
الصفحه ٦٦ : خاص. فالتزامه كما كان ـ بالاضافة الى المعنى الحقيقى
كذلك ـ كان بالاضافة الى المعنى المجازى ، وإنه متى
الصفحه ٢٢٧ : لان الامر كما يدعو الى ايجاد هذا
الجزء ، كذلك يدعو الى ايجاد الجزء الآخر ، واما اذا كان المركب مركبا
الصفحه ٣٨٨ : بعنوان الترتب غير صحيح ، وانما الصحيح
ـ كما سيجىء إن شاء الله تعالى فى بحث الترتب ـ ورود حكمين على
الصفحه ١١٦ : فيستكشف من عدم بيانه عدم ارادته له ، وهذا
كما اذا كان المولى فى مقام بيان ما يحتاجه من الغذاء. فأمر خادمه
الصفحه ١٢٧ :
صيغة وجود. كما ان لكل منشأ وجودا انشائيا بوجود سببه ، وعليه كان امضاء الوجود
الانشائى امضاء لسببه ايضا
الصفحه ١٤٣ : . وصار غير
قابل للانتفاع به كان ذلك من الانقضاء ، فبناء على الاعم يقال : له مفتاح وعلى
الاخص لا يقال : له
الصفحه ٣٥٣ : لم نجد له مثالا فى الشبهات الحكمية ، ولكنه فى الشبهات الموضوعية كثير ، وهو ـ
كما لو تردد المكلف فى
الصفحه ٢٦ : : (منها) ـ
ان الله تعالى يلهم الانسان ببناء دار له ليستقر فيها ، كما ويلهمه بحياكة ثوب له
الصفحه ٦٤ : واخواتها موضوعة بالوضع العام ، والموضوع له خاص. لما عرفت ان
الموضوع له واقع ذلك المفهوم ، وإن كان المتصور