الصفحه ٧٨ : الرجل أن يعرف
حقيقة لفظ فى معنى مخصوص عند أهل لغة ما فانه باستماعه إلى محاوراتهم يستطيع أن
يقف على ما
الصفحه ٧٩ : التغير ، او التبدل ، او النقل ، ومرجعها
جميعا الى الاستصحاب القهقرى تثبت ذلك.
والسيرة
العقلائية قائمة
الصفحه ٩٢ : الالفاظ فانما هو بعد الترجمة الى اللغة العربية ، وكيف كان فالكلام فى هذه
الالفاظ خاصة اما معانيها فلا يضر
الصفحه ١٠٦ :
واما الثانى ـ
فلان ما ادعاه ـ قده ـ من ثبوت اختلاف مراتب الاركان أمر صحيح. إلّا انه غير محتاج
الى
الصفحه ١١٦ : احرز مراده
الاستعمالى. ومع عدم احرازه لا تصل النوبة الى التمسك بالاطلاق.
نعم لا مانع من
التمسك به لو
الصفحه ١٢٢ :
وهذا بخلاف
العبادات فحيث انها ماهيات ـ مخترعة من قبل الشارع المقدس ـ يرجع فى امرها الى نفس
الصفحه ١٤٩ :
نعم لو اسند
الفعل الى الزمانى مثل ضرب زيد فيدل بالمطابقة على تحقق مادة الضرب قبل زمن التلفظ
به
الصفحه ١٩٥ : افعاله الصادرة منه ،
واثبتوها لله سبحانه وتعالى. واعتبروا العبد آلة بيده نظرا الى انتهاء ارادة العبد
الى
الصفحه ١٩٩ : العبد الى العمل ، واصبح مجبورا فى حركاته وسكناته.
فهو كالآلة بيد غيره ، ومعنى هذا نفى العدالة عنه تعالى
الصفحه ٢٠٤ : القرينة ، فهل للصيغة ظهور فى المعنى الاول ، ليكون المعنى الثانى
مفتقرا الى القرينة؟ او بالعكس؟ بان يكون
الصفحه ٢٠٥ : الامر حقيقة فى الوجوب ، ومجاز فى الندب.
وغير خفى ـ ان
التبادر لدى العرف الى الوجوب خاصة دون الندب لم
الصفحه ٢١٥ : : ان
الشك فى محل الكلام وان كان يرجع الى الشك فى الاطلاق والاشتراط ـ كما عرفت ـ إلّا
ان الاصل العملى
الصفحه ٢٢٦ : الامر فى المأمور به
يستلزم داعوية الشىء الى داعوية نفسه وهى على حذو علية الشىء لعلية نفسه ، وذلك :
فان
الصفحه ٢٢٧ : لان الامر كما يدعو الى ايجاد هذا
الجزء ، كذلك يدعو الى ايجاد الجزء الآخر ، واما اذا كان المركب مركبا
الصفحه ٢٢٨ : بالصلاة ودعوة الامر انما يدعو
الى ايجاد كل من الصلاة التى هى فعل خارجى ، والى جعل امرها داعيا الذى هو من