الصفحه ٨٧ :
أو بحث علمى صرف؟ ذهب صاحب الكفاية الى الاول وادعى أن ثمرة البحث هى حمل
الالفاظ المستعملة فى لسان
الصفحه ١١٠ : من كبّر اول الزوال ، ثم
اشتغل بكتابة له ، وبعد الانتهاء قام فقرا الحمد ثم عاد الى حالته السابقة فأخذ
الصفحه ١٢٩ : امر صحيح. باعتبار عدم الحاجة الى الوضع الزائد
على مقدار الاستعمال. نعم ان ما ادعاه (قده) من تناهى
الصفحه ١٩٠ : يستحيل ان يكون محكوما لعباده ، مضافا الى ذلك ان الظلم
لو كان جائزا بالاضافة اليه سبحانه فما وجه ارسال
الصفحه ٢١٩ : وهو المصلحة فى الفعل ، وهذه هى التى تدعو المولى الى الايجاب
سواء كانت عامة ام خاصة.
(الناحية
الثانية
الصفحه ٣٢١ :
دليل خارجى ـ كالعلم الاجمالى ـ بان كان احد الظهورين مخالفا للواقع وذلك
لرجوع القيد قهرا ، اما الى
الصفحه ١٤ :
(موضوع العلم)
البحث فى موضوع
العلم يقع فى جهات ثلاث :
(الاولى) ـ فى
الحاجة الى تصوير الموضوع
الصفحه ١٥ : لا جميعها ، فنسبة كل مسألة الى ما يترتب عليه الغرض نسبة الجزء الى الكل.
وبديهى ان المجموع إذا كان هو
الصفحه ٢٥ : من الاوانى مستلزم للترجيح بلا مرجح ، او تراه يقدم على
شرب ما فى الاناء بعد ان كان مضطرا الى فعل
الصفحه ٥٦ :
المعانى الاسمية ـ الكليات منها والجزئيات ـ تنقسم إلى عدة تقسيمات من حيث حصصها ،
وافرادها ، واحوالها. على
الصفحه ٧١ :
(تبعية الدلالة للارادة)
دلالة اللفظ
على المعنى عند اطلاقه تنقسم الى قسمين :
(القسم الاول
الصفحه ٧٦ :
وقد يضاف الى تلك الجملة حرف من الحروف او اضافة من الاضافات مثل زيد فى
الدار ـ او زيد ضارب عمرو
الصفحه ٨٠ : فى استناده إلى
القرينة ليكون الاستعمال مجازيا ، او الى الوضع ليكون حقيقيا. فالعقلاء لم يسبق
لهم بنا
الصفحه ٨٢ : انحاء ثلاثة : فان الوجود الجامع ـ تارة ـ يكون بالنسبة إلى كل من
الموضوع والمحمول وجودا بالذات. ـ وأخرى
الصفحه ٩٦ :
عن جلوس) ـ مثلا ـ هى بالاضافة الى المضطر صحيحة ، وإلى القادر المختار غير
صحيحة .. وهكذا (صلاة