الصفحه ١١٩ : مقيد. بالسورة ، وانه
بالاضافة الى ذلك مطلق ، واذا انطبق الطبيعى اللابشرط على المأتى به الفاقد
للسورة
الصفحه ١٢٨ : الاشتراك ، او استحالته ، او وجوبه. فذهب بعضهم الى
وجوبه ـ استنادا الى تناهى الالفاظ ، وعدم تناهى المعانى
الصفحه ١٣٥ : ارادة الجميع او المجموع. ولا بد من
الرجوع الى الاصول العملية فلو كان لاحد عبدان كل منهما مسمى بغانم
الصفحه ١٣٨ : المعنى ، وهو ارادة معان كثيرة. فى انفسها حين الاستعمال فى سائر المحاورات
ايضا.
مضافا ـ الى ان
ارادة
الصفحه ١٥٢ : المشتق ، ما خرج من مرحلة عدم الاتصاف بالمبدإ الى مرحلة الاتصاف به ،
بمعنى ان الذات المبهمة الماخوذة فى
الصفحه ١٥٧ : وبقائه او لحدوثه فقط.
وبعبارة اخرى :
العناوين (تارة) تلاحظ معرفة الى الافراد ، ومشيرة اليها ، بلا دخل
الصفحه ١٦٥ : الاجناس العالية.
الثالث ـ ما
ذكره صاحب الفصول ـ قده ـ من انقلاب القضية الممكنة الى الضرورية فقولنا : زيد
الصفحه ١٦٨ :
عين وجوده لموضوعه ، وقد اعتبر فيه نسبته الى فاعل ما ، ويسمى الدال عليه
بالمصدر ولاجل هذا اختلاف
الصفحه ١٧٠ : حركة أو ضحك ، كما وانه ليس المبدأ مع النسبة ليقال
الكتابة المنسوبة الى زيد حركة ، بل الغرض اثبات كل
الصفحه ١٧٢ : ، من الصورة
، وما به الفعلية الى ما به القوة ـ اعنى المادة ـ لانهما موجودان بوجود واحد ،
فان التركيب
الصفحه ١٧٤ : ، او قيام الشىء بنفسه ،
وهو محال. مضافا الى انتفاء الاثنينية على هذا التقدير.
((الصفات الجارية عليه
الصفحه ١٧٥ : المصاديق ، وهو يرجع الى العقل ،
والعقل لا يفرق فى تطبيقه على زيد ، او عليه تعالى وان اختلفت جهة التلبس
الصفحه ١٨٠ : المعنى اللغوى الى معنى
آخر ، وهو القول المخصوص.
واشكل عليه :
بان الاشتقاقات لا تتأتى من هذا المعنى فانه
الصفحه ١٨٦ : الفعل خارجا؟.
والصحيح هو
الثانى ، وان الارادة بمعنى الاشتياق الى الفعل ليست بعلة تامة فى ايجاد الفعل
الصفحه ١٨٧ : الفلاسفة ،
وغيرهم من الاصوليين كصاحب الكفاية ـ قده ـ فقد ذهبوا الى الاول ، وادعوا ان الشوق
المؤكد هو علة