الصفحه ٣٥ :
وتكون هناك مناسبة بينهما. اما قبل قراره فليس فى البين علقة وارتباط ، لا
تشريعا ولا تكوينا.
نعم
الصفحه ٧٢ :
والبحث ـ فعلا ـ
فى الدلالة الوضعية التى نشأت من جعل الواضع لفظا مخصوصا لمعنى مخصوص ، وهل هى نفس
الصفحه ٧٤ : هذا النحو مدلولا للفظ.
الوجه الثانى ـ
لزوم التجريد عند الحمل والاسناد فى سائر الجمل ، مثل قولنا
الصفحه ٧٧ :
وربما يشبه بعض
الجمل ببعض كما فى المثل المعروف ـ ما لى اراك تقدم رجلا وتؤخر اخرى ـ تشبيها
بحالة
الصفحه ٧٨ : الرجل أن يعرف
حقيقة لفظ فى معنى مخصوص عند أهل لغة ما فانه باستماعه إلى محاوراتهم يستطيع أن
يقف على ما
الصفحه ٨٣ :
واحدا لهما.
(واما النحو
الثانى) فهو ما لو كان المحمول فى القضية من المفاهيم المنتزعة ـ مثل زيد
الصفحه ٨٨ : ، وحدثنا به ، والمفروض عدمه ، وليس لاخفائه داع من
الدواعى المهمة ـ كما كان فى حديث الغدير وغيره مما كان
الصفحه ٩٦ : ركعتين فى السفر) هى للمسافر صحيحة ، وللحاضر غير صحيحة.
وكذا (الطهارة الترابية) صحيحة لفاقد الماء ، وغير
الصفحه ٩٧ : المعلول والعلة معا باسم واحد ، مع اختلافهما فى الرتبة.
وعليه فلا مانع من اخذ الصحة بهذا المعنى الجامع
الصفحه ١٢٩ : فى جميع المعانى على نحو الحقيقة ، بل يمكن ان يكون فى
جملة منها حقيقيا ، ويستعمل فى غيرها على سبيل
الصفحه ١٣٠ : اذا لوحظت المعانى كلها ، ويظهر ذلك بملاحظة ما ذكرناه
فى الالفاظ ، وفى الاعداد.
فالمتحصل من
جميع ذلك
الصفحه ١٤٠ : لا دخل لها فى وضع الهيئات. فما يستفاد من هيئة ناطق
وحيوان هو بعينه ما يستفاد من هيئة قائم وعطشان. نعم
الصفحه ١٥٠ :
النطق او التلبس. لا اشكال فى عدم دلالة الاسماء على خصوص زمان ، لا بنحو
الجزئية ولا القيدية سوا
الصفحه ١٨١ :
تعالى فى هيئة افعل ـ ان دلالة لفظ الامر على الوجوب كدلالة هيئة افعل عليه
ليست دلالة لفظية ، بل هى
الصفحه ١٨٢ : ، والشجاعة ، والفراسة وغير ذلك. اما الطلب : فهو
من مقولة الافعال الخارجية ، لان حقيقة التصدى الى ايجاد شىء فى