الصفحه ٣٨ : المتقاطعة يمكن تصورها استقلالا بلا
عروض هيئة عليها فتوضع فى ذاك الحال لمعنى خاص وتكون من قبيل الوضع الخاص
الصفحه ٥٦ :
فى عالم المفهوم ، وإنما هى متعلقة بالغير. تلك المفاهيم هى تضييق المعانى
الاسمية.
بيان ذلك : ان
الصفحه ٥٩ : يحكيان عن معنى واحد. وهذا المعنى ان استعمل فيه اللفظ بداعى الحكاية
عن ثبوت النسبة ، أو عدمها فى عالمها
الصفحه ٧١ : فرق فى صدوره من متكلم صاحب شعور قصد المعنى ، أم لم
يقصد ، أو غير صاحب شعور ـ بل حتى لو صدر ذلك اللفظ
الصفحه ٧٣ :
فمن الضرورى انها لا تحصل إلّا في الموارد التى يريد المتكلم ابراز المعنى
باللفظ حال ارادته له
الصفحه ٨٦ : يحصل فى البين تكلف او تعمل او
عناية ، ومن هذا القبيل تعلم الصبيان.
((تعارض احوال اللفظ))
ذكر صاحب
الصفحه ٨٩ : عملية واحدة يتحقق فيها الوضع والاستعمال فى آن واحد
يستلزم ان يكون الشخص ملتفتا الى اللفظ وغير ملتفت اليه
الصفحه ١٠١ : الافراد الصحيحة ، وأصبح اللفظ مجعولا له لا بد من ان
يلتفت العرف اليه حين يستعمل كلمة الصلاة فى سائر
الصفحه ١١٩ :
فى اعتبار شىء لا مانع من التمسك بالاطلاق لرفع ذلك المشكوك فيه لصدق اللفظ
على المأتى به ، وهذا
الصفحه ١٤٧ : بوضع واحد لما وقع فيه الفعل بمعنى ظرف الفعل الاعم من كونه زمانا او مكانا
، وهو معنى عام. غاية الامر فى
الصفحه ١٦٢ : .
واجاب عن ذلك :
بان الخاصة او الفصل ، وان كان امرا واحدا فى بداية الامر لكنه عند الدقة ينحل الى
شىء له
الصفحه ١٦٥ :
منحهم الله تعالى اياه فاخذوا يعملون ذلك فى مقام التعبير (واخرى) يراد به
ادراك الكليات بمعنى العلم
الصفحه ١٧١ : المعنى ، فما اورده عليهم فى غير محله.
وقد ذكر صاحب
الكفاية ـ قده ـ فى بيان مرادهم ان الفارق بينهما ذاتى
الصفحه ١٩١ : القاعدة
المسلمة ان الشيء ما لم يجب لم يوجد ، والفعل الخارجى حيث كان ممكنا ، احتاج الى
علة فى مقام الوجود
الصفحه ٢١٢ : الواجب الذى لا يشترط فى سقوطه قصد القربة ، ولذا سمى
توصليا. لان المقصود منه التوصل به الى الواجب باىّ داع