الصفحه ٢٣٢ :
الداعى فى نفس المخاطب ، وبعثه نحو المامور به ، فلا بد من الاطلاق لا محالة لاستحالة
الاهمال فى الواقعيات
الصفحه ٢٣٥ : ما ذكره ـ قده ـ لا يتلائم مع تصحيحه الآتي فى اعتبار الدواعى فى المتعلق فى
الاحتياج الى امرين
الصفحه ٢٤٥ : ، فالبراءة العقلية تجرى فى المقامين.
اقتضاء اطلاق الصيغة كون الوجوب نفسيا تعينيا عينيا
اذا علم وجوب
شى
الصفحه ٢٦٢ :
اما الصورة
الاولى ـ فلا اشكال فى اجزائها عن الامر الواقعى ، وذلك لعدم الفرق بين صورتى
القدرة على
الصفحه ٢٦٤ :
ذهب شيخنا الاستاذ (قده) الى دعوى الاجزاء فيها وان القول بعدم الاجزاء غير معقول
، وذلك لان القيد الذى
الصفحه ٢٦٥ : المذكور فى ضمن الوقت يكون المكلف قد اتى باحدى
المصلحتين ، او بالمصلحة الضعيفة فلو خرج الوقت وارتفع العذر
الصفحه ٢٦٨ : فى نفس الوقت كان مخاطبا بالفعل الاضطرارى قطعا وقد أتى به وبعد
ارتفاع عذره فى الوقت نفسه يشك فى توجه
الصفحه ٢٧٦ : ادرك تمام المصلحة وهذا لا يغير الواقع عما هو عليه.
بيان ذلك : ان
المجتهد اذا افتى بوجوب القصر فى موضع
الصفحه ٢٧٩ : فلا يجب عليه الاعادة بعد ذلك.
ولا يخفى : ما
فى كلامه (قده) نقضا وحلا.
اما النقض ـ
فبأنه لا يمكن
الصفحه ٢٨٣ :
الامر الثانى ـ
ذكر صاحب الكفاية (قده) ان جريان النزاع يتأتى فى الموارد التى يكون الماتى به من
الصفحه ٢٨٨ :
الصحيح هو القول بالاجزاء فى خصوص باب الصلاة ـ بناء على ما اخترناه ـ من
عدم اختصاص ـ حديث لا تعاد
الصفحه ٢٩١ :
مسألة عقلية هى من المسائل الكلامية.
وربما يدعى :
ان البحث فى هذه المسألة داخل فى المبادى الاحكامية
الصفحه ٣٠٢ :
انشأ الحكم فالحكم الانشائى وان وجد فى مرحلة الجعل وله بقاء واستمرار ما
لم ينسخ إلّا ان فعلية
الصفحه ٣٠٩ :
فان كل موجود اذا وجد فى الخارج فبملاحظة فاعله ايجاد وبملاحظة قابله وجود.
و (بعبارة اخرى)
لا مناص من
الصفحه ٣١٠ : اعتبر فى
عالم الاعتبار النفسانى فلا اشكال فى فعلية الابراز ، والمبرز ، والبروز ، ولا
يكون شىء منها معلقا