الصفحه ٣٦١ :
الامر الغيرى توصلى يتعلق بما هو مقدمة ، والعبادية قد اخذت فى مقدمية
الطهارات الثلاث فيستحيل ان
الصفحه ٣٦٣ : الطهارات الثلاث ـ متصفا
بالامر النفسى الضمنى ، ثم ان الامر الضمنى يختلف ، فقد لا يكون عباديا ، ولا
يعتبر فى
الصفحه ٣٦٦ : ما
فيه» فان جواز الاجتماع انما يتم حيث تكون الجهة تقييدية ، اما اذا كانت تعليلية
فالاجتماع غير جائز
الصفحه ٣٨٨ :
على مسلك شيخنا الاستاذ (قده) فى باب الترتب ، فالمقدمة المذكورة متصفة
بالوجوب من حيث الايصال الى
الصفحه ٢٢ : يحصل التشكيك فيه. وهذا باطل ايضا ، لان المراد من
الخبر الذى يبحث عن حجيته هو القابل للصدق والكذب ، اما
الصفحه ٣٣ : ـ تارة ـ فى امر حقيقى خارجى ، كوضع النصب على الامكنة
للدلالة على انه رأس الفرسخ وما شاكل ذلك.
و (أخرى
الصفحه ٥١ :
واما الدليل
على ان هذا القسم وجود غير مستقل خارجا ، وانه وجود لا فى نفسه. فهو ان ثبوت شىء
لشى
الصفحه ٥٧ :
بالامكان ، او بالامتناع ، أو بغير ذلك.
فالحروف وضعت
لمفاهيم غير مستقلة فى نفسها ، بل قائمة
الصفحه ٦٧ :
ان يحضر المعنى فى الذهن ـ فكانت الالفاظ هى المتكفلة لهذا الامر. اما
الاشياء التى هى بارزة امام
الصفحه ٦٨ : مع اتحادهما فى بعض الموارد كعلم الانسان
بنفسه ، فنفسه عالم ونفسه معلوم ، وكحب الانسان نفسه ، فنفسه
الصفحه ٦٩ : : زيد ثلاثى ـ واراد به نوعه. وهذا
ايضا خارج عن حقيقة الاستعمال لانه من قبيل إحضار نفس الموضوع فى القضية
الصفحه ٨٠ :
اثر لذلك شرعا ، و (الثانى) كذلك لان مجرى بناء العقلاء عند التمسك باصالة
عدم القرينة فى الموارد
الصفحه ٨٢ :
الذات ـ عين الموضوع واما ان اللفظ وهو الحيوان الناطق حقيقة فى معنى
الانسان ، وانه موضوع له
الصفحه ١٠٥ :
وحدة لها فى عالم الاعتبار. وهذا المعتبر الذى قوامه نفس الاعتبار لا مانع
من أن تؤخذ مقوماته على
الصفحه ١٠٩ : ـ يظهر ـ مما ذكرناه ـ إذ لم نعتبر المعظم ما كان محددا ، ومقيدا بمقدار
خاص ، بل اخذ لا بشرط ، فكما يصدق فى