الصفحه ١٣٩ :
(المشتق)
لا اشكال فى
صحة اطلاق المشتق على من تلبس بالمبدإ فعلا ، وعلى من تلبس به وانقضى عنه
الصفحه ١٤١ : بعد انعدام العنوان لا يشملها النزاع ، ولا يبحث عن ان
الاطلاق عليها حال انقضاء الصورة النوعية حقيقة او
الصفحه ١٤٧ :
وبيان افراده الممتنعة ليحكم عليها بالامتناع بخلاف الزمان المنقضى عنه
التلبس. فان الحاجة لا تتعلق
الصفحه ١٥٢ : الاركان على القول بالوضع للاعم من الصحيح
والفاسد ـ وحينئذ ـ يكون مفهوم احدهما لا واقعه قدرا جامعا بين
الصفحه ١٦٢ : الكتاب ـ بان الشىء لا يعقل اخذه فى المفاهيم
الاشتقاقية. وذلك ان اريد بالشىء مفهومه لزم دخول العرض العام
الصفحه ١٦٦ : ـ وهو ان الشىء فى مقام الحمل : (تارة) يؤخذ لا بشرط من كل قيد فيقال :
الانسان شىء ، وهو ضرورى. (واخرى
الصفحه ١٦٨ : هذا الفارق لا
يكون فارقا بين المبادى والمشتقات لمباينة العرض للجوهر ، ومعه كيف يقال : العرض
ان لوحظ لا
الصفحه ١٧٥ : المصاديق ، وهو يرجع الى العقل ،
والعقل لا يفرق فى تطبيقه على زيد ، او عليه تعالى وان اختلفت جهة التلبس
الصفحه ١٧٦ :
الثالث ـ اذا
تم النقل ـ كما يدعى صاحب الفصول ـ فهل العقول لا تفهم معنى الاذكار والاوراد.
اما
الصفحه ١٨٣ : النفسى ، كما يبدو من شبهة الاشاعرة فى قبال الكلام اللفظى فغير
ثابت. اذ لا مانع من صيرورته امرا نفسيا وليس
الصفحه ١٨٤ :
الكلام ، فاى محذور فى الالتزام بانه تعالى يوجد الكلام كما نحن نوجده.
الدليل الثانى ـ
انه لا
الصفحه ١٨٧ : تامة فى تحقق الفعل خارجا بحيث لا يتخلف الفعل عنه اصلا ، واعتبروا
ذلك غير مناف للاختيار ، لان معنى
الصفحه ١٩٢ :
وانما قلنا
باحتياجه الى المرجحات غالبا اخراجا له عن اللغوية لا اخذا بدعوى من يقول : بقبح
الترجيح
الصفحه ١٩٦ : الوجود عليه من خالقه لا يحتاج فى بقائه وصدور الافعال عنه الى شىء واليه
يستند التأثير التام فى ايجادها
الصفحه ١٩٩ : ـ سبحانه وتعالى ـ ولكن فى مرحلة البقاء ، والآنات المتاخرة لا يحتاج
العبد فى عمله الى علة جديدة ، بل العلة