الصفحه ٣٥ : ذلك على نحو ينتقل الى المعنى
بمجرد الاطلاق.
فالذى تحصل من
الوضع انه عبارة عن القرار والالتزام
الصفحه ١٠٢ : غير المغضوب عليهم الخ ـ وقف على عرض تاريخى مر فى العصور السابقة وهو ان
هناك أمة من الامم المتقدمة قامت
الصفحه ١٣٨ : المعانى بنفسها حين الاستعمال لا تسمى بطنا. لانها معان أخر غير المعنى
المستعمل فيه اللفظ ، وعليه كيف تكون
الصفحه ٩٢ : ذلك المعنى الذى
له لفظ خاص من تلك اللغة بالفاظ نفهمها فى خصوص لغتنا ، واما اشتمال الانجيل على
تلك
الصفحه ٥٦ :
المعانى الاسمية ـ الكليات منها والجزئيات ـ تنقسم إلى عدة تقسيمات من حيث حصصها ،
وافرادها ، واحوالها. على
الصفحه ٣٤ : الذى يعيش فيه ، كان مضطرا
لان يخترع ما يسد به حاجته القائمة على اساس التفاهم ، ليتمكن من ابراز مقاصده
الصفحه ٢٨٥ : الخامس ـ
ان قيام الامر الظاهرى عند شخص هل ينفذ فى حق الغير؟ فلو قامت الامارة عند امام
جماعة على ان المائع
الصفحه ٦٧ :
ان يحضر المعنى فى الذهن ـ فكانت الالفاظ هى المتكفلة لهذا الامر. اما
الاشياء التى هى بارزة امام
الصفحه ٢٥٤ : فورا ، وعلى فرض التأخير
فالواجب يسقط لا محالة ، ولعل من هذا القبيل ردّ السلام ، و (اخرى) يراد على نحو
الصفحه ٢١٣ : الثانى فهى العموم من وجه. حيث ينفرد
الاول عن الثانى ، بمثل ردّ السلام اذ لا يشترط فيه قصد القربة بل يعتبر
الصفحه ٢٢١ :
الاتيان به خارجا ، ومن هذا النحو نفقة الزوجة ، وردّ السلام ، ووفاء
الدين.
انما البحث فى
مورد
الصفحه ٢٧٥ : الامامية فيختلف الحال فيها
بمقدار سلوك الامارة فان حقيقتها هو بقاء الواقع على واقعيته فى صورتى الاصابة
الصفحه ٣٦ :
الملاحظة فهو وضع مجهول لمجهول. فكان لزاما على كل واضع ان يلاحظ اللفظ
والمعنى لحاظا استقلاليا
الصفحه ١١٥ :
ثانيا ـ ان
يحرز كونه فى مقام البيان.
ثالثا ـ ان لا
ينصب قرينة على تعيين احد النوعين ، او
الصفحه ١٥٦ : بالسرقة ، او الزنى فهو محكوم عليه بقطع يده ، او بجلده ،
فالمشتق فى الآيتين مستعمل فيمن تلبس بالمبدإ ، وهو