الصفحه ١ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين ، والصلاة والسلام على محمّد ، وآله الطاهرين
الصفحه ٢١٥ : للعلم بشغل الذمة
بالتكليف ، والشك فى سقوطه لارتفاع ما يحتمل شرطيته ، مثلا لو سلم شخص على احد
فردّ السلام
الصفحه ٢١٢ : لا بد من اتيان العمل
من نفس المكلف. وذلك كوجوب رد السلام على من سلم على واحد معين دون جماعة. فانه لا
الصفحه ٢٠٤ : . على نحو يمنع
العبد من مخالفتها ، (واخرى) يراد منها البعث مقرونا ، بالترخيص بحيث لا يقف شيء
امام العبد
الصفحه ٢٧ : الحية حين يراها تمشى على
الارض ، بخلاف الفارة ، فانها حين تجد هرة امامها تفر منها لتنقذ حياتها. وهذا
الصفحه ٨٨ :
الاستعمال كما سبق بيانه ـ. وثبوت الحقيقة الشرعية بالمعنى الاول غير تام ، إذ لو
كان لنقله التاريخ الينا
الصفحه ٢٠٥ : .
واما دعوى قيام
السيرة العقلائية على الذم عند المخالفة فمسلم بلا ريب. إلّا انه ليس لاجل ظهور
الصيغة فى
الصفحه ٧١ : للارادة
الاستعمالية لثبوت السيرة العقلائية على ذلك.
الصفحه ٧٣ : ـ التى هى عبارة عن ارادة تفهيم المعنى للمتكلم واقعا
ـ فقد ثبتت بالسيرة العقلائية حيث جرت سيرتهم على حمل
الصفحه ٢ : لان السيرة
العقلائية قد جرت على الاخذ بظهور الكلام ، وما ينسبق الى الذهن عند التوجه اليه ،
والشارع
الصفحه ٣٠٧ : على كثيرين ، وذلك كما لو كان احد الطرفين كليا ـ مثل ـ (سر من
البصرة الى الكوفة) فان السير كما كان قبل
الصفحه ٤٤ : الى المحقق الرضى (قده) ايضا ان الحروف ليس لها
معنى اصلا ، وانما جيء بها فى الكلام علامة على وجود
الصفحه ٧٩ :
ليعرف المعنى تفصيلا ، وبصورة واضحة. فالعلم بالوضع ، وانه حقيقة فيه يتوقف
على تبادر المعنى من
الصفحه ٢٦ : متواترا او آحادا ، مع ان
التاريخ لم يحدثنا بذلك.
واما ما ورد
على الالسنة من ان الواضع يعرب بن قحطان
الصفحه ٢٨ :
حاجاتها ازدادت تبعا لذلك لغتها الخاصة. إذا فالحاجة هى التى تفرض على
المجتمع وضع التعابير والالفاظ