الصفحه ١٥٤ : الاعم ، واما فى المقام فلا يتم ذلك ، لان المتبادر العرفى من
المشتق خصوص المتلبس ، واذا صح سلبه بما له من
الصفحه ١٥٥ : النفقة عليها بعد الطلاق ، مع ان المشتق لو كان فى الاعم
حقيقة ، لزمهم القول بثبوت هذه الاحكام لصدق الزوجة
الصفحه ١٧٠ : جميع المشتقات ـ
التنبيه الثانى
ـ فى الفرق بين المبدأ ، والمشتق
المعروف بين
الفلاسفة ـ على ما نسب
الصفحه ١٤٢ : خفى : ان
البحث فى المشتق ـ كما اشرنا اليه ـ انما هو فى وضع الهيئات. فيقال : هيئة فاعل ،
وضعت لخصوص
الصفحه ١٥٩ : المشتق للاعم. ـ واخرى ـ يشك فى بقاء
الحكم بعد وروده على ذات متلبسة بالمبدإ ثم زال الوصف عنها ، فالاصل هو
الصفحه ١٧١ : ، ليس باعتبارى فان بعض
المفاهيم فى مقام ذاته لا بشرط بمعنى انه غير آب عن الحمل ، كالمشتق وبعضها فى
مقام
الصفحه ١٧٢ : وهاتان
الحيثيتان ، واقعيتان ، اختلفتا لحاظا مع وحدة المفهوم والمشتق ومبدؤه من هذا
القبيل ، مثلا ـ الضرب
الصفحه ١٧٧ : استعمال
المشتق فيه حقيقة لفرض اشتراط المغايرة فى المعنى الموضوع له فلا بد من ارادة معنى
آخر منه مجازا فى
الصفحه ٣٢٧ :
ذكرنا ـ فى بحث المشتق ـ ان اطلاق المشتق على الذات التى لم تتلبس بالمبدإ فعلا
مجاز ، وان كان بالاضافة الى
الصفحه ١٠ : بالالف واللام والنكرة فى سياق
النفى مما يفيد العموم ام لا ، او ان معانى المشتقات ظاهرة فيمن تلبس بالمبدإ
الصفحه ٣٧ : ، وغيرها. ليضع كل هيئة فى ضمن كل مادة لمعنى خاص ، وهكذا فى
المضارع ، وباقى المشتقات. فان ذلك خلاف المقطوع
الصفحه ٤٣ : المشتق من ان استعمال كل منهما فى موضع الآخر ، استعمال
فى ذات ما وضع له إلا انه استعمال بغير العلقة
الصفحه ١٤٤ : عليه فهو دواما ممن وقع عليه الفعل.
فصدق المشتق حال تلبسه وانقضائه على نحو واحد.
وغير خفى : ان
ما
الصفحه ١٤٥ : . لا الحيوان الناطق الموجود
خارجا فالمشتقات كذلك وهل وضعت بازاء مفهوم لو تحقق خارجا كان مصداقه خصوص
الصفحه ١٥٠ : ان ظاهر حمل المشتق على شىء فعلية التلبس ، بمعنى ظهوره فى تلبسه بالمبدإ حين
النطق ، والتكلم لان ظاهر