الصفحه ٣٢٧ :
بلحاظ حال حصول شرطه حقيقة ايضا ، واما اطلاقه عليه لا بهذا اللحاظ : فعلى ما ذهب
اليه الشيخ (قده) من رجوع
الصفحه ١٧٠ : واحد من الكتابة ، والضحك على
معروض واحد ، وهو انما يتحقق بدخول مفهوم الشىء فى المفاهيم الاشتقاقية فيقال
الصفحه ٢٢٥ : .
اذا عرفت هذا
فنقول : ان ما نحن فيه من القسم الثالث الذى لا دليل على ان الموضوع لا بد من اخذه
مفروض
الصفحه ٣٣٣ : قبل تحقق القيد ـ بناء على
ما سبق منا من استحالة الشرط المتأخر ـ وعليه فليس عندنا الا واجب مطلق
الصفحه ٥٨ : الاسمى والحرفى ، وان الاختلاف بينهما فى مرحلة الاستعمال.
وهذا مبنى على
ما هو المشهور من ان الجملة
الصفحه ١٣٨ : ـ
قده ـ اخيرا.
والذى يدل عليه
ما ورد مستفيضا ان القرآن يجرى مجرى الشمس والقمر ، وانه لا يختص بقوم دون
الصفحه ٣٦٠ : النفسى فيستحق ثوابين.
والذى يؤيد ما
قلناه : انه لو اتى بالمقدمة بقصد التوصل الى ذيها ثم لم يتمكن من
الصفحه ٣١٨ : الحكم الترخيصى
من ناحية انطباق تلك الطبيعة على اى فرد من افرادها وان المكلف مخير فى تطبيقها
على ما يشا
الصفحه ١٥٢ : المشتق ، ما خرج من مرحلة عدم الاتصاف بالمبدإ الى مرحلة الاتصاف به ،
بمعنى ان الذات المبهمة الماخوذة فى
الصفحه ١٦٨ :
عين وجوده لموضوعه ، وقد اعتبر فيه نسبته الى فاعل ما ، ويسمى الدال عليه
بالمصدر ولاجل هذا اختلاف
الصفحه ٣٥٤ : ـ بناء على ما هو الصحيح ـ من ان
التنجز فرع تعارض الاصلين ، وتساقطهما ، وفى المقام لا معنى لاجراء اصالة
الصفحه ١٤ :
بالاضطرار دون الفاعل بالاختيار ، إلا ان تطبيق القاعدة على ما نحن فيه مردود من
وجوه ثلاثة :
الصفحه ١٨٧ : الفلاسفة ،
وغيرهم من الاصوليين كصاحب الكفاية ـ قده ـ فقد ذهبوا الى الاول ، وادعوا ان الشوق
المؤكد هو علة
الصفحه ٧٣ : كل ما يصدر من العاقل الشاعر
على أنه صدر عن جد بلا فرق بين الاستعمالات وغيرها. ولا يعتنون باحتمال
الصفحه ٣٠٠ : عليه ما هو المراد منه فتوهم
ارادة الشرط بالمعنى الآخر ، فالمغالطة مغالطة لفظية ناشئة من الاشتراك اللفظى