الصفحه ١٠٣ :
وجوب الاحتياط.
ومنها : ما
رواه العامّة والخاصّة من النبيّ صلىاللهعليهوآله : «دع
ما يريبك إلى
الصفحه ١٠٧ :
كان جملة منها دالّة على عدم القول بغير علم وردّ علمه إلى الائمّة (عليهمالسلام) وكان العمل فيها
الصفحه ٨٢ : الاثار خبران مختلفان في حكم من
الاحكام موافقين للكتاب والسنّة وذلك مثل الحكم في غسل الوجه واليدين في
الصفحه ٩٢ :
فأجاب بعضهم عن
الآيات بمنع حجيّة القرآن مطلقاً.
وبعضهم بأنّ
المسلّم حجيّته من القرآن ما كان
الصفحه ١١٠ : الرّواية
ايضاً لا تدلّ على مطلوب القائل المذكور.
وامّا رواية
شعيب الحدّاد (١) ، فيفهم منها ان الفعل إذا
الصفحه ١٣٢ :
منها ما رواه
ثقة الاسلام رحمهالله تعالى في الكافي وشيخ الطائفة روحي فداه في التهذيب عن
الصّادق
الصفحه ٣٩ :
الإحتياط معها فقلت : فهو في الاخرى معذور فقال : نعم (١) ـ الحديث ـ.
قلت :
الاستدلال بالمطلوب
الصفحه ٩٠ :
ميراث أو دين ـ الحديث ـ (١).
والباعث حقيقة
على حمل اخبار التوقّف على الميراث والدّين هو ما
الصفحه ١٠٤ : يجب
مثال ذلك إذا ولغ الكلب في الاناء نجس واختلفوا هل يطهر بغسلة واحدة أم لابدّ من
سبع؟ وفيما عدا
الصفحه ٣٥ :
الكتاب فامر فيه ونهى امر فيه بالصّلاة والصيّام (١) ـ الحديث ـ
وجه الاستدلال
به انّ الخبر يدلّ
الصفحه ١٣٦ : الشبهة على ما اشتبه الموضوع فيه غير خفي على الاذكياء.
ويدلّ عليه
ايضاً ما ورد من مولانا اميرالمؤمنين
الصفحه ٣ : الرجال ، تأليف
ميرزا ابوالقاسم بن ملّا محمّد بن ملّا احمد نراقى (ره) ، رجال حديث است.
٨ ـ كشف الغطاء عن
الصفحه ٢٨٧ :
الطبع الحديث
٥
الاستبصار
الشيخ الطوسي
طبع النجف
٦
الارشاد
الصفحه ١٢ : المعنى الحقيقي لانّه راجح.
أقول
: إن كان غرضه
من هذا الأطلاق أنّه إطلاق أوّليّ بمعنى أنّ كلّ واحد من
الصفحه ١٣٤ :
ومنها
: ما روي عن
الباقر (عليهالسلام) حيث سئل عن السّمن والجبن نجده في ارض المشركين بالرّوم