الصفحه ١٨٧ : الباقر (عليهالسلام) عن اميرالمؤمنين صلوات الله وسلامه عليه في حديث
اربعمائة قال صلوات الله عليه : من
كان
الصفحه ٢٣٩ :
الاوّل : قوله
: «وعلى الاوّل يكون وجوب ذلك الشيء أو ندبه إلى آخره ـ» والايراد عليه انّا نسلّم
انّ
الصفحه ١٠٥ :
المذكور كان العمل بالاصل اولى ، وحينئذٍ لا نسلّم اشتغالها مطلقاً بل لا
نسلّم اشتغالها الّا بما
الصفحه ١٥٦ : الاشتباه اعداد محصورة ، بخلاف ما لا يحكم العرف
كذلك كما إذا اشتبه اناء واحد نجس بالاواني الكثيرة الطّاهرة
الصفحه ٢٣٤ : النّجس في نفسه كما فرضه الاستاذ العلّامة (قدسسره) امّا لو كان الاشتباه حاصلاً من حين العلم بوقوع
الصفحه ٢٥٩ : أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا
بِلِسانِ قَوْمِهِ)(١) ومارود عن بعض الصّادقين صلوات الله وسلامه عليهم
اجمعين
الصفحه ٢٢٧ : ء زمان لابدّ للتحقّق منه وهذا هو الّذي اجرى القوم فيه الإستصحاب.
بيانه انّا كما
نجزم في الصّورة الّتي
الصفحه ٤٤ : فيه. فتأمّل.
الرّابع العقل وهو عدّة دلائل.
منها : انا
نعلم انّ الصحابة والتابعين في عصر سيّد
الصفحه ٣٩ : انّ الهداية من الله وانّه
تعالى هدى النّاس.
مثل قوله تعالى
: (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ إِمَّا
الصفحه ٢٤٦ :
بيان ذلك : ان
حقيقة أصل عدم تقدّم الحادث راجعة إلى انّا نجزم بتحقق الحادث في الخارج الّا انّا
الصفحه ١٨٨ : ) في البحار (٣) في باب من شكّ في شيء من الافعال هكذا : من كان على
يقين فشكّ فليمض على يقينه فإنّ الشكّ
الصفحه ٤٨ : بدون اللطف
قبيح على الله فقبل البيان لا يكون من الله عذاب وعقاب.
ولأنّ العقل لو
كان مستقلاً في ادراك
الصفحه ٥٥ : وهو تابع للعقل والمعتزلة ايضاً هكذا تقولون.
قال شارح جمع
الجوامع : انّ المعتزلة لا ينكرون انّ الله
الصفحه ٦١ : يقول وان
كان تقيّة» (٦).
ومنها : رواية
سماعة عنه (عليهالسلام) حيث سأله (عليهالسلام) وقال : «انّا
الصفحه ١٤٠ : : إن قال قائل وسأل سائل يا معشر الاخباريين ويا اهل
التوقّف فيما لا نصّ فيه وفي الشبهات من المحتاطين لقد