الصفحه ١٧٢ :
الامر ـ لاستحالة
بقاء المعلول بعد ارتفاع علته ـ لا لتحقق غرض الامر.
(اللهم) إلّا أن
يقال ـ كما
الصفحه ١٤ : محل الحاجة ، وتعدد أمثلته في الاوامر الشرعية ـ على ما
سيأتي إن شاء الله تعالى ـ.
وهل يختص الامر في
الصفحه ٦٤ : الوجودية الخارجية ـ.
ثانيا : ان سقوط
الاهم ليس معلولا لعصيان الاهم ، كما أنه ليس معلولا لفوات الموضوع
الصفحه ١٥٦ : يكون المراد شأنية التحريك ـ بمعنى كونه
مقتضيا له ـ لا فعليته ، أو يكون المراد : التحريك حسب نوعية تعلق
الصفحه ١٠١ : التركين ، وهو
كما يتم بفعل المهم كذلك يتم بفعل الاهم ، فيكون لترك (ترك المهم حال ترك الاهم)
لا زمان كما
الصفحه ١٣٠ :
الأخر ، اذ مجيء الاحتمال مبطل للاستدلال في باب الامور العقلية ، وان لم يكن
مبطلا له في باب الظواهر
الصفحه ١٥٠ : من استحالة اختصاص الاحكام بالعالمين بها
ـ ثالثا ـ.
كما يدل عليه :
ثبوت القضاء بعد زوال الوصف المانع
الصفحه ١٨٣ : ـ في ضمن كلام له ـ : (.. وقد يستند الحكم بجواز التيمم الى حكم العقل به
كما في موارد المزاحمة بين وجوب
الصفحه ١٦٢ : وقته ولزم أجله فلا باعثية له ، بل لا
وجود له فلا يتصور بالنسبة اليه امتثال ولا عصيان ، ففرض انقضاء أمد
الصفحه ٤٨ :
العدم لا ذات له
حتى يشغل مرتبة من مراتب الواقع فلا بد ـ اذا ـ من كون المرتبة ظرفا للمنفي لا
للنفي
الصفحه ٦٧ : .
(الثالث) انه كما
يصح نعت كل من الضدين ب (المطاردة) لو لوحظا بما هما كذلك يصح نعت أحدهما المعين ب
(الطرد
الصفحه ٥٩ : لا تصلح فارقا ـ على فرض التسليم
ـ ، بعد وحدة الملاك ، اذ كما ان الحكمين في مورد النقض متضادان كذلك
الصفحه ٦٦ : التامة ..
وأما في غيرها
فكذلك مع وجود ما رتب عليه غيره ـ كما هو كذلك في المقام ـ والامر بالاهم وان لم
الصفحه ٨٢ : يعاقبه عقوبات متعددة ـ مع اتحاد سنخ العقوبة أو اختلافه ـ ما لم يخرج عن
دائرة العدل ، كما قد يدعى ذلك في
الصفحه ٩١ :
الاصول) من ان قبح العقاب على ما لا يقدر عليه لا أصل له ما لم يرجع الى قبح
العقاب على ما لا تكليف به ، فلا