الصفحه ٢٩٩ : لا يترح ، وأضللت فلانا ؛ وجدته ضالا ، ومنه قوله : (وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ) [سورة الجاثية آية
الصفحه ٢٦٢ : : ٢] ، وقال عليهالسلام : " قد جعل الله لهن سبيلا" (١).
وأخرج من كان
عنده من الزناة محبوسا فجلدهم مائة مائة
الصفحه ٣٠١ :
ذلك قولهم : العلوي الحماني ؛ فأما قول من قال أنه كان على دين قومه فخطأ ؛
لأن من يصلح للنبوة لا
الصفحه ٥٣١ : الخامس والعشرون....................................................... ٤٦٥
فيما جاء من الوجوه والنظائر
الصفحه ٢١٨ :
الخامس : الملة ، قال الله : (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ
الصفحه ١٨٦ : قالُوا لَوْ لا أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى) [سورة القصص آية : ٤٨] ، أو لم يكتفوا من الدلالة بالقرآن
الصفحه ٦ : واحد في مواضع كثيرة ، فيجعلون الوجوه نوعا لأقسام ، والنظائر نوعا لآخر.
وقد جعل بعضهم
ذلك من أنواع
الصفحه ١٧٥ : أي موضع شاء ، وكان كالحبل الذي من تمسك به زال عنه الخوف ، وقيل : إنه
القرآن ، روي عن علي رضي الله عنه
الصفحه ١١٠ : :
أحدهما : أنه بمعنى : لم تكن قرية آمنت (فَنَفَعَها إِيمانُها) أي : قبل منها (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ)
، قاله
الصفحه ١٠ :
السادس : قوله تعالى : (أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ
هِيَ أَرْبى مِنْ أُمَّةٍ) [سورة النحل آية ٩٢] ، يعني
الصفحه ٤٤٤ : : وقت ، وسوف تعلمون
__________________
(١) (ق ر ر) : قرّ الشّيء قرّا من باب ضرب استقرّ بالمكان
الصفحه ٥٠٢ :
أَهْلَكْناهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا) [سورة الكهف آية : ٥٩] ، وقوله : (وَما أَهْلَكْنا مِنْ
قَرْيَةٍ) [سورة الشعراء آية
الصفحه ٣٨٠ : ردائته ، وفي
القرآن : (وَلَقَدْ فَتَنَّا
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) [سورة العنكبوت آية : ٣] أي
الصفحه ٢٢٩ : : (أَوْحَيْنا إِلَيْكَ
رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) [سورة الشورى آية : ٥٢] ، والتأييد التقوية ، ومعنى التأييد بالقرآن
الصفحه ١٣٨ : الأول مما دخل فيه الثاني.
ثم جاء في القرآن
لغير الغلط والاستدراك والبداء ، ولكن لترك قصة إلى أخرى