الصفحه ٣١١ : الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ) [سورة الإسراء آية : ٧٠] ، ومثله : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ
الصفحه ٣٢٧ :
الظهور وما يتصرف منه (١)
قد ذكرنا أن
أصله من العلو ، يقال : ظهر فوق البيت إذا علاه ، وقال
الصفحه ٣٣٦ :
أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ
بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ ما
الصفحه ٣٨٠ :
الفتنة (١)
أصل الفتنة شدة
الاختبار من قولك : فتنت الذهب ؛ إذا أدخلته النار لتعلم جودته من
الصفحه ٥٢ : القول الأول. [البحر
المحيط : ٣ / ٣١١].
الصفحه ٢٩٧ : أصل الضرع لقربها من البدن.
والضر في
القرآن على ثلاثة أوجه :
الأول
: الشدة وسوء
الحال ؛ قال
الصفحه ٤٩٥ :
الوجه (١)
أصله التقدم ،
يقال : توجهت في الشيء إذا تقدمت فيه ووجه كل شيء أوله ، ومنه وجه النهار
الصفحه ٥٠٧ : اسما أول.
وهو في القرآن
على وجهين :
الأول : اليوم من أيام السنة ، قال الله : (خَلَقَ الْأَرْضَ فِي
الصفحه ٩٣ :
الآخرة
سميت الآخرة
آخرة ؛ لأن الدنيا تؤدي إليها ، وآخر الشيء خلاف أوله ، فأوله ما بدئ منه وآخره
الصفحه ١٢٣ : بصائر. وهي العبرة ـ أيضا ـ في قوله
:
في الذاهبين الأوّلين
من من القرون لنا بصائر
الصفحه ١٤٤ : :
الولي ، وهو : المطر الذي يلي الوسمي ، والوسمي أول مطر يجيء ، والولي : الذي يليه
، ومنه : الولي ، خلاف
الصفحه ١٩٤ : الطلع وآخرها وقت الضرام ، وهو أولى من اعتبار السنة ؛ لأن وقت
الثمرة لا يمتد سنة ، بل ينقطع حتى لا يكون
الصفحه ٢٥٣ :
على نفس السماء فهو أولى من حمله على سماء البيت ، لأن ذلك لا يفهم منه إلا مقيدا ،
ولأن الغرض ليس الأمر
الصفحه ٤٧ : عولا.
وأول الآية : (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي
الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٦١ :
إرسال شيء من علو إلى سفل ، وعلى امتداد شيء.
فالأوّل من قيلك : أسبلت السّتر ،
وأسبلت السّحابة ماءها