الصفحه ٣٥٩ : شرب اللبن ، وقيل أيضا ذلك له إذا لم يزو من
لبن أمه فمات هزلا ، فقيل في الرجل غوى وفي الفصيل غوى والأصل
الصفحه ٣٥ : قومه ، وواسط" ، كما يقال : " شاة يابسة اللبن
ويبسة اللبن" ، وكما قال جل ثناؤه : (فَاضْرِبْ
لَهُمْ
الصفحه ٣٧ : زيد : يقال إنّه لحسن أمّة
الوجه ، يغزون السّنّة ، ولا أمّة لبني فلان ، أي ليس لهم وجه يقصدون إليه
الصفحه ٦١ :
والامتراء الشك
، وأصله من المري ؛ وهو استخراج اللبن من الضرع ، مرى الناقة يمريها مريا ، ومنه
الصفحه ١٢٤ : ، وأصرم النخل ، إذا أذن بالصرام وألبن الرجل صار ذا
لبن.
ويجوز أن يكون
أصل الكلمة من الصلابة وبصر الشي
الصفحه ١٦٠ : آية ، وقال : (وَجَعَلْناهُ مَثَلاً لِبَنِي
إِسْرائِيلَ) [سورة الزخرف آية : ٥٩] أي عبرة ، وفعل ما صار
الصفحه ١٦٨ : اللبن من الضرع.
الصفحه ٢٩٤ : ، والضريب ضرب من اللبن ، والضرب من الشيء : الصنف منه.
والضرب في
القرآن على ثلاث أوجه :
الأول
: الضرب في
الصفحه ٢٩٩ : ". وضلّ فلان : أي
مات وغيّبته الأرض. وأضلّه قابروه : دفنوه. ومنه : ضلّ الماء في اللّبن : أي خفي
فيه
الصفحه ٣١٥ : آية : ١١] أي : حملنا آباءكم على حسب ما يقال لبني شيبان :
اليوم أنتم أصحاب يوم ذي قار.
الرابع : الخطأ
الصفحه ٣٧٧ : رجوع
اللّبن في ضرعها بعد الحلب. تقول : ما أقام عنده إلّا فواق ناقة. واسم المجتمع من
الدّرّ : فيقة
الصفحه ٤٣٦ : عليها يوم وردها؟ قال : بلى! قال : فأصب من رسلها يعني : من
لبنها.
قال أبو جعفر : وأولى الأقوال في ذلك
الصفحه ٤٥٢ : ) [سورة الزخرف آية : ٥٦] ، وقوله : (وَجَعَلْناهُ مَثَلاً
لِبَنِي إِسْرائِيلَ) [سورة الزخرف آية : ٥٩
الصفحه ٤٥٣ :
وقال بعضهم :
أن مثل ما يوعدون من أنهار الماء واللبن والخمر في الجنة ما يعرفون من هذه الأشياء
في
الصفحه ٤٧١ : ء وقد
جاء النّشوء في مصدره أيضا على فعول وقوله وحرمة الرّضاع إنّما ثبتت باللّبن الّذي
يشربه الصّغار