الصفحه ١٩٨ : القوم حتى زيد وقدم القوم حتى المشاة ،
وأكلت السمكة حتى رأسها ، وينشد :
ألقى
الصّحيفة كي يخفّف
الصفحه ١٠٣ : : أو يزيدون في تقديركم إذا رآهم رائي ، قال هو لا :
(مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ
يَزِيدُونَ) فهذا هو القول
الصفحه ٨٣ :
وجاء في كلامهم
نسيج وحده ، وعيير وحده ، وجحيش وحده بالجر ، وإنما هذا مضاف إلى المصدر كأنهم
قالوا
الصفحه ٤٢٨ :
يجيء ، ولا يجوز ذلك في لم وفي كلامهم كاد ولما ، أي : كاد يفعل ولم يفعل ،
ولما جواب قد فعل ولم
الصفحه ٣٨٥ :
الفضل (١)
أصله من
الزيادة ، وفضلة الشيء بقيته ؛ لأنها زادت على الكفاية ، وقيل : الفضائل ؛ لأنها
الصفحه ٤٤٩ : عبد الله في حديث القرطاس (وحضين) تصحيف وأمّا سفيان بن حصين كما ذكر خواهر
زاده في حديث صوم التّطوّع
الصفحه ٤٥٥ : الإحسان ، وعلى كل أحد أن يكون محسنا ، وإذا وجبت عليهم وجبت على غيرهم ،
لأن أحدا لا يفرق بين المحسن والمسي
الصفحه ٤٨ : ءِ) [سورة النساء آية ٣]. يعني : من هؤلاء اليتامى ، ولم يقل : ما طاب لكم منهن
؛ لأن لا يظن أن الخطاب مقصور
الصفحه ٦٧ : الاستطاعة مع الفعل لكانوا عاجزين إذ لم
يفعلوا ؛ لأن الفعل معدوم ، وإذا عدم الفعل عدم الاستطاعة ، ولكان أيضا
الصفحه ٣٧٧ :
فوق (١)
أصله من العلو
، يقال : فاق الشيء غيره ؛ إذا علاه ، وهو فائق.
وله في القرآن
ثمانية
الصفحه ٥٨ : : سل الله أن يقبل استغفارنا ؛ لأنه لا يجوز أن
يذنبوا هم ويستغفر لهم غيرهم إلا إذا تابوا ، وليس ذلك إلا
الصفحه ١١٢ : : لقيت زيدا في الدار
ولقيت عمرا فلما كررت الفعل جاز أن لا يكون عمرو ملقيا في الدار وإذا لم تكرر وقلت
الصفحه ٣٥ : . يقال منه :
" فلان وسط الحسب في قومه" ، أي متوسط الحسب ، إذا أرادوا بذلك الرفع في
حسبه ، و" هو وسط في
الصفحه ٩١ : ، والجميع الآي ، وآية مؤيّاة وقد أيّيت
، وسمّيت آية لأنّها علامة لانقطاع الكلام ، وقيل : لأنّها عجب ، وإذا
الصفحه ٢٨ : لأنه يتقدم ، فتتبع أثره.
والطريق (١) : إمام ؛ لأنه يقصد. وقد أممت ، إذا قصدت.
وأصل التيمم :
التأمم