الصفحه ٢٥٨ : الشيء على جميعه ، قلنا : لأن من كلامهم عطف الخاص على العام ،
كقوله : (حافِظُوا عَلَى
الصَّلَواتِ
الصفحه ٣٥٧ : العين ، لأنه
إذا رقّ قرب من التخرّق فصار السّقاء كأنّه ينظر به. وأنشد ثعلب :
قالت سليمى قولة
الصفحه ١١٠ : يروا العذاب الأليم إلا قوم يونس ، فالاستثناء على هذا
متصل غير منقطع. [زاد المسير : ٣ / ٣١٠].
الصفحه ٣٤ : مِنْ أُمَّةٍ) [سورة النحل آية ٩٢] ، يعني : قوما يكونون أربى من قوم ؛ أي : أكثر عددا ،
ومنه الربا ؛ لأنه
الصفحه ٣٥٩ : ضالين لان
من أقام في قوم نسب إليهم كما قيل خالد الحذاء لنزوله بين الحذائين وأبو عثمان
المازني لاقامته في
الصفحه ٣٥٠ : في المدح ؛ لأن رجلا لو سوى بين رجلين في الظلم ، لم يقال :
أنه عدل أو هو عادل ، وإذا قسم رئيس القوم
الصفحه ١٣٩ : ء
الخراساني ، عن ابن عباس ، وهو أن معناه : إذا قرئ كذلك (وَما يَشْعُرُونَ
أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)
بل أدرك علمهم
الصفحه ١٨٣ : ) [سورة الشعراء آية : ٣٦] ، أي : رجالا يجمعون السحرة إليك ، ويقال : حشرت
القوم إذا جمعتهم وسقتهم ، ويجوز
الصفحه ٩٦ :
الآية ، والقاتل فاسق والفاسق لا يكون أخا لمؤمن ، قلنا : سماه بذلك كما سمي هودا
أخا عاد ، والقوم إذا
الصفحه ٦٩ :
الأحزاب (١)
جمع حزب ، وهو
: الجماعة المتعاونة ، ومنه تحزب القوم إذا اجتمعوا وتعاونوا.
قال
الصفحه ١٣٨ : علمهم في
الآخرة إذا حصلوا فيها ، ويوقنون أن ما وعدوا منها في الدنيا حق.
__________________
(١) قال
الصفحه ٢٠٠ : أجزائه من شحم وعظم ، وغير ذلك ، لأن اللحم معظمه
، وإذا ذكره فقد دخل فيه غيره ، : (وَما أُهِلَّ
لِغَيْرِ
الصفحه ٩ : وبعد وفاته.
والذي يقتضيه فحوى الكلام الرد إليهما
فيما لا نص فيه ؛ لأن المنصوص عليه لا احتمال فيه
الصفحه ٧٥ :
والذي يقتضيه
فحوى الكلام الرد إليهما فيما لا نص فيه ؛ لأن المنصوص عليه لا احتمال فيه لغيره
ولا
الصفحه ١٣١ : فلان ، إذا زاد
عليه. والجواد المبر : السابق لكل ما سابقه ، كأنه اتسع لما يتسع له غيره.
وقيل : رجل بار