الصفحه ١٧٧ : محمودة يعني : الخير ، وهذه خصلة مذمومة ، يعني : الشر.
الثالث : الجنة ، قال الله تعالى : (لِلَّذِينَ
الصفحه ١٧٩ : ؛ لأنه يرد عليه جزاؤه ،
فكأنه رد عليه بعينه كالقرض يرد على المقرض.
الثالث : الجنة ، قال الله
الصفحه ٢٦٦ : ، وكل كافر مشرك.
وقوله : (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللهِ فَقَدْ
حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
الصفحه ٣٢٢ : تقدم ذكر الظلمات لأنه خلق الظلمة قبل النور ،
كما خلق الجنة قبل النار ، والسماوات قبل الأرض.
وفي هذا
الصفحه ٣٣٦ :
الأول : الملائكة والجن والإنس ؛ وهو قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ)(١) هذا
الصفحه ٣٧٣ : : (فِي أَصْحابِ
الْجَنَّةِ) [سورة الأحقاف آية : ١٦] إخبار بأنه يفعل بأهل الجنة هذا الفعل ، وهؤلا
الصفحه ٤٢٠ : الجنة ووعده لأهل النار ، وهو مثل قوله : (لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ) [سورة الكهف آية : ٢٧ ، الأنعام : ١١٥
الصفحه ٤٣٥ :
الرجل المرأة إذا جامعها ، والمس الجنون ، ورجل ممسوس مجنون ، وما مسوس نالته
الأيدي ، والفرق بين المس
الصفحه ٤٦٣ : أسباب النزهة وهي
الجنات والعيون ، فلما ذكر تعالى هذين الشرطين مساكن أهل الجنة فقد وصفها بما لا
يقبل
الصفحه ١٥ : كتابه عند الكلام على الوجه الرابع في" الجعل" : وكان بعض العرب
يذهب إلى أن سروات الجن بنات الله ، فرد
الصفحه ٢٩ : الجنة ويتبعوننا.
وقال : إماما ،
وأراد أئمة ، سماهم بالمصدر.
أم يؤم إماما
وإمامة ، كما تقول : جل
الصفحه ٧٩ : أن يكون المراد أرض
الجنة والنار.
الصفحه ٩٧ : ، قال في وصف أهل الجنة : (إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) [سورة الحجر آية : ٤٧].
السادس : الأخ
الصفحه ١٠٦ : يَقُولُونَ افْتَراهُ)
،
وقوله : (أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ) [سورة المؤمنون آية : ٧٠] ، وقوله : (أَمْ
الصفحه ١٠٨ : أن غير الله لا يقدر على الموت ، وقال : (وَاللهُ يَدْعُوا إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ
بِإِذْنِهِ