الصفحه ٦ : به على معنى واحد.
وأشار آخرون
إلى أن المراد به استعمال الإشارات الباطنة وعدم الاقتصار على التفسير
الصفحه ٩ : الأمر في قوله تعالى : (لَعَلَّ اللهَ
يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً)
[سورة الطلاق آية ١]. فهو تفسير
الصفحه ١٤ : مفيد.
٧. وكتاب شرح
الحماسة.
٨. وكتاب
الدرهم والدينار.
٩. وكتاب
المحاسن في تفسير القرآن خمس مجلدات
الصفحه ١٥ : الله ذلك بهذا القول ، وشرح ذلك جرى في
كتابنا في التفسير. وقد كرر ذللك مرارا.
وقال أيضا :
وبيان ذلك
الصفحه ٣١ : عليه. ينظر تفسير الطبري ٤ / ٢٧٦.
الصفحه ٣٦ : "
العدل. ينظر تفسير الطبري ٣ / ١٤٠ ـ ١٤١.
(١) قال الخيل : الأمّة : الدّين ، قال الله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٤٦ : آية آية ١١٠]. جاء في التفسير أنه أراد توحيد الله ، : (وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ) [سورة آل عمران
الصفحه ٥٤ : الذين آمنوا](لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِمْ) [سورة الممتحنة آية ١٣] هكذا جاء في التفسير
الصفحه ٥٧ : ] هكذا جاء في التفسير.
ويجوز أن يكون
معناه أنهم يصلون الليل ويستغفرون بالأسحار ، فجعل استغفارهم
الصفحه ٧٠ :
وقوله : (جُنْدٌ ما هُنالِكَ مَهْزُومٌ مِنَ
الْأَحْزابِ) [سورة ص آية ١١]. جاء في التفسير أنه عنى
الصفحه ٧٢ : الأشياء إلى حيث لا يحكم فيه سواه ولا يقدر
عليه غيره.
وجاء في
التفسير أنه أراد بقوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٧٥ :
قوله تعالى : (لَعَلَّ اللهَ يُحْدِثُ
بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً) [سورة الطلاق آية ١]. فهو تفسير الرجعة ، وذلك
الصفحه ٧٨ : ، قال الله تعالى : (أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ) [سورة المائدة آية : ٣٣] قال أهل التفسير : يقاتلون حيث
الصفحه ٨٢ : أفراد.
__________________
(١) [وحد] : الوحد : المنفرد. رجل وحد ، وثور وحد. وتفسير الرّجل الوحد
الصفحه ٨٣ : : (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى) [سورة الليل آية : ١٩] جاء في التفسير أنه عني بلالا مولى