الصفحه ١٣٨ : : قوله تعالى : (بَلْ قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ) [سورة الأنبياء آية : ٥] ، كأنه قال : دع ما تقدم ذكره من
الصفحه ١٤٢ :
وجاء في
التفسير أن التأويل هاهنا منتهي مدة ملك أمة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وذلك أن اليهود حسبوا
الصفحه ١٤٣ : ] ، جاء في التفسير أنه أراد : تحقيق رؤياي ، وهو حسن
، ويجوز أن يكون معناه : تفسير رؤيا و : (يا أَبَتِ
الصفحه ١٥٨ : القصص آية : ١٩] وقال بعض أهل التفسير : المراد بالجبار في هذه
المواضع : القتال ، والبطش : الأخذ بالغلبة
الصفحه ٧٣ : حَتَّى يَأْتِيَ
اللهُ بِأَمْرِهِ) [سورة البقرة آية ١٠٩]. جاء في التفسير أنه أراد ذلك ، ويجوز أن يكون
الصفحه ١٣٢ : ، وقال : (كَلَّا إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ) [سورة المطففين آية : ١٨] ، أي : المطيعين ، كذا جاء في التفسير
الصفحه ١٤١ : تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ) [سورة آل عمران آية : ٧] ، قال أبو علي رضي الله عنه يعني تفسير المتشابه
به كله على
الصفحه ٢٠١ : ) [سورة الحج آية : ٩] ، يعني : القتل يوم بدر هكذا جاء في التفسير ، ويجوز
أن يكون الخزي في هذه الآيات
الصفحه ٢٦٦ : بما جعلتموني إلها وما على التفسير مصدر ، أي : كفرت بإشراككم إياي بالله
، وقال أبو علي ـ رحمهالله
الصفحه ٢٦٧ : ء في التفسير أنه أراد الخلاف ، ويجوز أن يكون
بمعنى الفرقة ، وهو أجود.
الثالث : العداوة ، قال
الصفحه ٣٦٥ : : (وَإِذْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَالْفُرْقانَ)(١) [سورة البقرة آية : ٥٣] جاء في التفسير أنه أراد النصرة
الصفحه ٤٥١ : : المسلمات ، كذا قال بعض أهل التفسير ، ولم يقل :
الذين يرمون المحصنين ، لأن قوله : (الْمُحْصَناتُ) ، دليل
الصفحه ٤٥٤ : وَمَتاعٌ إِلى حِينٍ) [سورة البقرة آية : ٣٦] ، أي : مدة تمتد إلى حين ، كذا جاء في التفسير ،
ويجوز أن يكون
الصفحه ٤٦٥ : مِنْ فَضْلِهِ) [سورة النساء آية : ٥٤] ، جاء في التفسير أنه أراد النبي عليهالسلام ، قيل : وهو مثل قوله
الصفحه ٥ : للكلمة غير معناها في المكان
الآخر ، وتفسير كل كلمة بمعنى يناسبها غير معنى الكلمة الأخرى هذا ما يسمى