الصفحه ٣٤٢ :
: أصل ملكه ، قال العجّاج.
قد علم
القدّوس مولى القدس
أنّ أبا
العبّاس أولى نفس
الصفحه ٣٤٤ :
تعالى : (بَلْ عِبادٌ
مُكْرَمُونَ)(٤) ، أى جعلهم كراما. قال الشاعر :
إذا ما أهان
امرؤ نفسه
الصفحه ٣٤٦ : النور
(٦) الكره ـ بالضم ـ هو الاختيارى الذى يكون من نفس الانسان ، والكره ـ بالفتح
ـ ما يكون من الخارج
الصفحه ٣٦١ : الحبّ ، ومنه قيل للزّراع الكفّار. وفارس مكفّر ومتكفّر. وكفّر
نفسه بالسّلاح. قال ابن مفرّغ :
حمى
الصفحه ٣٨٩ : بَيْضٌ مَكْنُونٌ)(١) وأكننت : أخفيت (٢) بما يستر فى النفس قال تعالى : (أَوْ أَكْنَنْتُمْ فِي أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٤٠٣ : نفسه فهو استخبار على طريق التنبيه للمخاطب ، وتوبيخ كما
تقدم فى الآية.
__________________
(١) جامع
الصفحه ٤٠٨ : الخفيفة : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ)(٧).
٩ ـ اللام
المصاحبة للو : (لَوْ أَنْتُمْ
الصفحه ٤٢٧ : ولم يتقيد بهما فهو من لدن النفس والشيطان. فهو لدنىّ ولكن
من لدن من؟.
وإنما يعرف كون
العلم لدنيّا
الصفحه ٤٣٨ : الأرض ، ومنه المثل : «لكل ساقطة لاقطة» ، أى لكل كلمة بدرت
وسقطت من فم الناطق نفس تسمعها فتلقطها فتذيعها
الصفحه ٤٤٥ : : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ)(٣) فيمن شدّد الميم ؛ وعلى الماضى لفظا لا معنى ، نحو /
أنشدك
الصفحه ٤٥٠ : قوله تعالى : (وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ
هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ
الصفحه ٤٧٥ :
١ ـ بصيرة فى الميم
نفسها
الميم ترد (١) فى الكلام على اثنى عشر وجها :
١ ـ حرف شفوىّ
من حروف
الصفحه ٤٨٢ : ما وصف به نفسه. وقوله : (مَثَلُ الَّذِينَ
حُمِّلُوا
__________________
(١) أصل هذا المثل أن امرأة
الصفحه ٤٨٤ : الحق ، وقيل : أعلمهم عند نفسه بما يقول.
والمثالة :
الفضل. وقد مثل ـ ككرم ـ : صار فاضلا
الصفحه ٤٩٥ : لا تعلم لأحد منهم عثرة.
وهى على ثلاث درجات :
الأولى : مروءة
المرء مع نفسه : أن يحملها سرّا على ما