الصفحه ٢٢٧ : اقتبسها من غيره ولم تعرض له من تلقاء نفسه.
__________________
(١) الآية ٢٢ سورة
فاطر.
(٢) الآية ١٣
الصفحه ٢٣٣ :
يا خاسرا
هانت عليه نفسه
إذ باعها
بالغبن من أعدائه
لو كنت تعلم
قدر ما قد
الصفحه ٢٣٨ : نَفْسُهُ قَتْلَ
أَخِيهِ فَقَتَلَهُ)(٥) أى جفاه ، و (قطعه فقتله) (٦) وقوله تعالى : (فَاقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ
الصفحه ٢٧٣ :
٢٠ ـ بصيرة فى قصر
وقصف وقصم وقصو
قصرته : حبسته.
وقصرت نفسى على هذا الأمر : إذا لم تطمح إلى غيره
الصفحه ٢٧٤ : أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ)(٢). وقصر شعره. و (قصّرت (٣) به نفسه) : إذا تطلّب
الصفحه ٢٧٦ : / المختصّ به من دنياه. وقوله : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ)(٨) قيل : قضى نذره ؛ لأنه كان قد ألزم نفسه
الصفحه ٢٨٢ : المختنق يمدّ السبب إلى السّقف ثم يقطع نفسه من الأرض
حتى يختنق ، تقول منه : قطع الرّجل
الصفحه ٣٠٧ : قائِمٌ
عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ)(٥) أى حافظ. وقوله : (إِلَّا ما دُمْتَ
عَلَيْهِ قائِماً)(٦) أى
الصفحه ٣٠٩ : كمال
الألوهيّة والقدرة : (أَفَمَنْ هُوَ قائِمٌ
عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ)(١٣) ، (وَعَنَتِ
الصفحه ٣٢٠ : الرأل نفسه.
وقوله : زعجته فالوارد : زعجه : أقلقه كأزعجه ، فلم يتبين الأمر فيها. ويقال :
جنحه : أماله
الصفحه ٣٣٠ : يستوك (٤) لجفائه وغلظه.
وكاتبت العبد (فهو
يكاتب) (٥). والمكاتب : العبد يكاتب على نفسه بثمنه ، فإذا سعى
الصفحه ٣٣١ : )(٧) ، (كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ)(٨).
٧ ـ بمعنى
الكتابة المعروفة : (وَيُعَلِّمُهُ
الْكِتابَ
الصفحه ٣٣٣ : تحرّى بالنكاح حفظ النسل وحظّ النفس على الوجه المشروع فقد انتهى
إلى ما كتب الله له ، وإلى هذا أشار من قال
الصفحه ٣٣٦ : ، قال تعالى : (وَكانَتِ الْجِبالُ كَثِيباً مَهِيلاً)(٣). وأكثبك الشىء : إذا أمكنك من نفسه. وفى الحديث
الصفحه ٣٣٩ : مقالهم ، فمقالهم كان صدقا.
وقوله : (لَيْسَ لِوَقْعَتِها
كاذِبَةٌ)(٣) نسب الكذب إلى نفس الفعل ، كقولهم