الصفحه ٢٠٧ : الصّفاء مع رؤية النّفس
والعجب ، مع أنه لا صفاء معهما.
وإذا عرفت معنى
الفقر عرفت عين الغنى بالله تعالى
الصفحه ٢٢٢ : الفهم : هيئة للنّفس بها يتحقّق
معاني ما يحسن. فهم فهو فهم. واستفهمني وفهّمته ، قال تعالى
الصفحه ٣٠٣ : قولا ؛ كما قد تسمّى القصيدة والخطبة قولا.
الثّانى : يقال
للمتصوّر فى النفس قبل الإبراز باللفظ قول
الصفحه ٣٢٤ : الشِّرْكَ
لَظُلْمٌ عَظِيمٌ)(١٠) ، وقيل : هى الشرك وسائر المعاصى الموبقة كالزنى وقتل
النّفس المحرّمة. وقيل
الصفحه ٣٤١ : عليه ، كربا بالفتح ، وكربة بالضمّ ، وهما الغمّ الّذى يأخذ بالنفس. وأصل
ذلك من كرب الأرض ، وهو قلبها
الصفحه ٣٥٧ : ، ومخرج النّفس. والكظوم
السّكوت. وكظم فلان : حبس نفسه ، قال تعالى : (إِذْ نادى وَهُوَ
مَكْظُومٌ)(٢) ، ومنه
الصفحه ٤٥٢ : إذا ما
حلّ كره فسامحت
به النفس
يوما كان للكره أذهبا
وقال آخر
الصفحه ٥٢٠ : لكلّ من يملك السياسة ، إمّا فى نفسه ـ وذلك بالتمكّن من زمام قواه
وصرفها عن هواها ـ وإمّا فى نفسه وفى
الصفحه ٥ : فى
الميزان.
ن ـ الناحية ،
نصف دانق من سبعة دنانير ، النظر ، نفس الشّىء ، نقرة الرّكبة ، واحد
الصفحه ١٦ : ء عظيم فى نفسه. وعبقرىّ القوم سيّدهم وكبيرهم وقويّهم. وفى حديث عمر أنّه
كان يسجد على عبقرىّ ، قيل : هو
الصفحه ٢١ : ،
ويسخرون بجهلهم. وإذا قرئ على الحكاية عن نفس المتكلّم ـ وهى قراءة حمزة والكسائىّ
وخلف ـ معناه (٢) : بل عظم
الصفحه ٢٢ : غيرها ، قال تعالى : (سَبْعٌ عِجافٌ)(٦). والعجفاء : الأرض لا خير فيها. وعجف نفسه عن الطّعام
عجفا وعجوفا
الصفحه ٢٣ : طالبا [ذلك](٣) من نفسه متكلّفا إيّاه. والعجلة من مقتضيات الشهوة ؛
فلذلك ذمّت فى جميع القرآن حتى قيل
الصفحه ٢٥ : : عزيز النفس.
وحروف المعجم
هى الحروف المقطّعة ، سمّيت بها لأنّها لا تدلّ على ما تدلّ [عليه](١) الحروف
الصفحه ٦٣ :
وعزيمة. وعزمه واعتزمه واعتزم عليه وتعزّم : أراد فعله وقطع عليه ، أو جدّ فى
الأمر. وعزم الأمر نفسه : عزم