الصفحه ٤٣١ :
اللظى : النار.
وقيل : لهب النار الخالص عن الدخان. ولظى معرفة : اسم جهنّم ، أعاذنا الله منها
الصفحه ٤٧٠ : عليه. وتلوّم فى الأمر :
تمكّث.
وقوله تعالى : (وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ
اللَّوَّامَةِ)(٤) ، قيل : هى
الصفحه ١٠٣ : :
١ ـ المجاوزة :
سافرت عن البلد.
٢ ـ البدل : (لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً)(٧).
٣ ـ الاستعلا
الصفحه ١٧١ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فإنّ كلّ أحد يقول يوم القيامة : نفسى نفسى ، وهو
يقول : أمّتى أمّتى. وقيل
الصفحه ١٨١ : أبو كبير الهذلىّ :
سجراء نفسى
غير جمع أشابة
حشدا ولا هلك
المفارش عزّل
الصفحه ٣٢٥ :
ويستعمل الكبير
فيما يصعب ويشقّ على النّفس ، نحو قوله تعالى : (وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٣٥٠ : كَسَبَتْ فِي
إِيمانِها خَيْراً)(٢) ، وممّا استعمل فى العكس : (أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِما كَسَبَتْ)(٣). وقوله
الصفحه ٣٥٥ : الحجاب بين روحه وقلبه ـ فإنّ حجابه هو نفسه ، وقد رفع
الله عنه سبحانه ذلك الحجاب بحوله وقوته ـ أفضى القلب
الصفحه ٤٩٤ : مروءا (١). ومرأ الطعام نفسه ، ومرؤ ، ومرئ ـ مثلثة ـ : صار
مريئا. وقال بعضهم : أمرأنى الطعام. وقال
الصفحه ٥٥ : الله بعمله (٢) كما يدعو إلى الله بقوله ، وإخلاص المريد مقصور على
نفسه.
وقال ذو النون
: الزّهّاد ملوك
الصفحه ١١٧ : ، والجمع : عالة وعيّل وعيلى.
وقوله تعالى : (وَوَجَدَكَ عائِلاً فَأَغْنى)(٢) ، أى أزال عنك فقر النّفس
الصفحه ١٧٧ : )(٣). والمفرّ : موضعه ووقته. والمفرّ أيضا : الفرار نفسه
قال تعالى : (أَيْنَ الْمَفَرُّ)(٤) يحتمل المعانى الثلاثة
الصفحه ٢٠٢ : من قبل : (وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ
نَفْسَهُ)(٦) ، (إِنَّا كَذلِكَ
نَفْعَلُ
الصفحه ٢٠٥ : المعنى أجلّ
من أن يسمّى فقرا ، بل هو حقيقة العبوديّة ولبّها ، وعزل النفس عن مزاحمة
الرّبوبيّة.
وسئل عنه
الصفحه ٢٠٦ : كلّه لله لا يبقى عليه بقيّة من نفسه وحظّه وهواه ، فمن
بقى عليه شىء من أحكام نفسه ففقره مدخول. ثم فسّر