الصفحه ٥٠٠ : قالوا :
إنها عربية اختلفوا فى مادّتها ، فقيل : من سيح ، وقيل : من مسح.
ثم اختلف كل
فرقة منها :
فقال
الصفحه ٥١٣ :
١٦ ـ بصيرة فى معز
ومعن
المعز والمعز ـ
مثال نهر ونهر ـ / من الغنم : خلاف الضأن ، قال الله تعالى
الصفحه ٥١٥ :
١٧ ـ بصيرة فى مقت
ومكك ومكث
مقته يمقته
مقتا. وهو بغض عن أمر قبيح. ومنه : نكاح الرّجل رابّته
الصفحه ٥٢٦ :
وكأنه يعطى من استحق العطاء ، ويمنع من استحق المنع ، ويعطى من يشاء ويمنع
من يشاء. وهو العادل فى
الصفحه ٥٣٨ : مَيِّتُونَ)(١) قيل معناه : ستموت تنبيها على أنه لا بدّ لكلّ أحد من
الموت ، وقيل : بل إشارة إلى ما يعترى
الصفحه ١٨ :
عَتِيدٌ)(١) أى هذا ما كتبته من عمله عتيد ، أى معتد معدّ. وقد عتد
عتادة وعتادا. وقال تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٤٢ :
وذبيان إذ
زلّت بأقدامها النعل (١)
والعرش والعرش
والعرش والعروش والعريش من أسماء مكة شرفها الله
الصفحه ٤٩ :
مِنَ
الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ)
، وقوله : (الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ
الصفحه ٥٩ : عامها. والعريّة : النخلة المعراة.
والعروة من
الدّلو والكوز : المقبض ، ومن الثّوب : أخت (٣) زرّه كالعرى
الصفحه ٦٠ : دفعها [إلى](٢) عزب آخر من قومه فضربت مثلا. وقيل : أعزّ من هراوة
الأعزاب. قال لبيد :
لا تسقنى
الصفحه ٦٣ :
٢٠ ـ بصيرة فى عزر
وعزل وعزم
التعزير من
الأضداد ، يستعمل بمعنى التعظيم وبمعنى الإذلال. يقال
الصفحه ٦٦ : تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ
شَرٌّ لَكُمْ)(١) ، ويكون للشك ، ولليقين. وقد يشبّه (٢) بكاد. وهو من الله تعالى
الصفحه ٩٢ :
وهو حجة الله فى أرضه ، ونوره بين عباده ، وقائدهم ودليلهم إلى جنّته ،
ومدنيهم من كرامته. ويكفى فى
الصفحه ٩٨ : والعمد (٥)
__________________
(١) أى شىء معروف
(٢) هو زرد من الدرع يلبس تحت القلنسوة
الصفحه ١٠٠ : من العمارة التى هى حفظ البناء ، أو من العمرة
التى هى الزيارة ، أو من قولهم : عمرت بمكان كذا أى أقمت