الصفحه ٢٧٦ : . وقوله : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ)(٣) إشارة إلى إيجاده الإبداعىّ والفراغ منه. وقوله
الصفحه ٢٨٢ : ء الركيّة
قطوعا وقطاعا : انقطع وذهب.
والقطع يكون
مدركا بالبصر ، كقطع اللحم ونحوه ، ومنه ، قوله تعالى
الصفحه ٢٩٧ :
والقمطرير :
الشّديد ، كالقماطر ، كأنه مركّب من قمط وقطر أو قمر
والقمع :
الضّرب بالمقمعة. وهى
الصفحه ٣٠١ : : «لقاب قوس أحدكم من الجنّة أو موضع قدمه خير من الدّنيا وما فيها».
وعينه واو
لثلاثة أوجه. أحدها : أن
الصفحه ٣٢٠ : : سقط ، وهذا من النّوادر
أن يقال : أفعلت أنا وفعلت غيرى ، ولهذا نظائر قليلة تجمعها هذه الأبيات
الصفحه ٣٢٥ : الْخاشِعِينَ)(١). وقوله : (لَكَبِيرَةٌ) فيه تنبيه على عظم ذلك من بين الذنوب وعظم عقوبته ،
ولهذا قال : (كَبُرَ
الصفحه ٣٣٦ : بالكسر (٢). وكثب عليه : حمل وكرّ. والكثيب من الرّمل : المجتمع
منه المنتصب فى مكان ، والجمع : الكثبان
الصفحه ٣٤٢ :
أو كارس (١) وأكاريس. ابن دريد : الأكارس : الجماعات من النّاس ، لا
واحد لها من لفظها ، أبو عمرو
الصفحه ٣٤٧ : تركوا) (٢). وقيل : معناه لا حكم لمن أكره على دين باطل ، فاعترف
به ودخل فيه ، كما قال : (إِلَّا مَنْ
الصفحه ٣٦٢ :
فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكافِرِينَ)(٢) ، أى تحرّيت كفران نعمتى.
ولمّا كان
الكفران جحود النعمة صار يستعمل
الصفحه ٣٨٠ :
فلعلّ المراد به فى بعض المواقف دون بعض ، أو المراد : ما من أحد من
المؤمنين.
وقوله
الصفحه ٣٩٧ : وَالرَّقِيمِ كانُوا مِنْ آياتِنا عَجَباً)(١) وتكهّف الجبل : إذا صارت فيه كهوف. وتكهّف واكتهف : دخل
الكهف. وفلان
الصفحه ٤٤٩ :
جماعة من مشايخنا المحقّقين ، قالوا : دعوى دلالتها على الامتناع مطلقا
منقوضة بما لا قبل به. ثم
الصفحه ٤٦٩ : شذّاذا
إلى شذّاذ
من الرباب
دائم التلواذ (٤)
واللوذ أيضا :
جانب الجبل ، وما يطيف
الصفحه ٤٧٢ : رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ لِنْتَ
لَهُمْ)(٢).
واللّين يكون
على وجهين : لين فى الأجساد ، كلين الشمع والحديد وغيره