الصفحه ٣٧ :
ودرّة عذراء :
لم تثقب. ورملة عذراء : لم توطأ.
وعذار الرّمل :
حبل مستطيل منه. وغرسوا عذارا من
الصفحه ٥٤ :
وقال يحيى بن
معاذ : يخرج العارف من الدنيا ولم يقض وطره من شيئين : بكاؤه (١) على نفسه ، وثناؤه على
الصفحه ٧٢ : . والعصافة : ما
يسقط من السّنبل من التبن. والعصيفة : الورق المجتمع الذى فيه السنبل. وعصفت الريح
تعصف عصفا
الصفحه ٧٥ : الْمُضِلِّينَ عَضُداً) أى أنصارا ، يقال : هو عضدى وهم عضدى وأعضادى ، قال
مسلم (٣) بن عبد الله.
من يك ذا
الصفحه ١٠٣ :
كذا الّذى للتفضيل ، لأنّ ذلك من فقدان البصيرة. ومنهم من حمل الأوّل على
عمى البصيرة والثانى على
الصفحه ١٠٧ : :
الاسم منه ، والقهر ، والمودّة ضدّ. والعوانى : النساء ؛ لأنّهنّ يظلمن فلا
ينتصرن.
وقرئ (لكل امرى
منهم
الصفحه ١٢٠ :
الله ينمينى عمر
خير قريش من
مضى ومن غبر
بعد
رسول الله والشيخ الأغرّ
الصفحه ١٣٥ : فلان : نقص ووضع من قدره.
والغضب : ثوران
دم القلب إرادة للانتقام ، قال تعالى : (فَباؤُ بِغَضَبٍ
الصفحه ١٦٠ : )(١). مثال الدّعاء : اللهمّ وفّقنى فأشكرك. مثال النّفى : (وَما مِنْ حِسابِكَ عَلَيْهِمْ مِنْ
شَيْ
الصفحه ١٦٩ : : (وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ
بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوالِ وَالْأَنْفُسِ
وَالثَّمَراتِ
الصفحه ١٧٣ : الزلّات
الّتى لم يوجب الشرع أخذه بها ، ونسيان أذيّة من نالك بأذى ليصفو قلبك له ،
ونسيانك إحسانك إلى من
الصفحه ٢٠٥ : ، ومن لا يكتم فقرا
وضعفا. فمقابلهم أكثر من مقابل الصّنف الثانى. والصّنف الثانى يقابل أصحاب الجدة ،
ويدخل
الصفحه ٢٠٦ :
الفقير اسم الفقر؟ قال إذا لمّ [يبق](١) عليه منه بقيّة. فقيل له : وكيف ذاك؟ فقال : إذا كان له
فليس
الصفحه ٢١٩ :
٢٧ ـ بصيرة فى فوز
وفوض
الفوز : الظفر.
والفوز : النجاة. يقال : طوبى لمن فاز بالثواب ، وفاز من
الصفحه ٢٢٨ : . وقرئ في الشاذّ : (فقبصت
قبصة من أثر الرسول) (١).
والقبض :
التناول باليد ، والسوق الشديد. والمتناول