الصفحه ٤٠٩ :
التفصيل : (لَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ
خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ)(٤).
١٤ ـ لام المدح
: (وَلَنِعْمَ دارُ
الصفحه ٤٢٦ : شَدِيداً مِنْ
لَدُنْهُ)(١) ، وقال تعالى : (وَأَلْفَيا سَيِّدَها
لَدَى الْبابِ)(٢). وسمع لدى بمعنى هل
الصفحه ٤٣١ :
اللظى : النار.
وقيل : لهب النار الخالص عن الدخان. ولظى معرفة : اسم جهنّم ، أعاذنا الله منها
الصفحه ٤٣٧ : (١)
اللّفت : اللىّ
قال تعالى : (أَجِئْتَنا
لِتَلْفِتَنا)(٢) أى تصرفنا. وفى حديث حذيفة : قال : «إنّ من أقرإ
الصفحه ٤٥١ : أَنَّ أَهْلَ
الْقُرى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْ بَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٨٦ : »
أى يختبرون فيها كما يختبر الذهب فى النار فيعرف جودته من رداءته.
والممحوص
والمحيص : السنان المجلوّ
الصفحه ٤٩٦ : من قول أو فعل أو خلق فليجتنبه ، وما أحبّه من ذلك فليفعل.
الدرجة الثالثة
: المروءة مع الحق سبحانه
الصفحه ١٤ :
إنّك يا حارث
نعم الحارث
أعزّنى مجد
له مآرث (٢)
أصل العبر
تجاوز من حال إلى حال
الصفحه ٣٠ : .
وقوله : (أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً)(٢) أى ما يعادل من / الصّيام الطعام. ويقال للفداء إذا
اعتبر فيه معنى
الصفحه ٣٨ :
١٤ ـ بصيرة فى عرب
العرب ـ بالتّحريك
ـ والعرب ـ بالضمّ ـ : جيل من النّاس. والنّسبة عربىّ بيّن
الصفحه ٥١ :
إدراك الذات وإدراك صفاتها ، وهذا يرجع إلى تخليص الذات من غيرها ، وتخليص
صفاتها من صفات غيرها
الصفحه ٥٥ :
وقال بعضهم :
رياء العارفين أفضل من إخلاص المريدين. وهذا كلام ظاهره منكر ومحتاج إلى شرح ؛ فإن
الصفحه ٨٨ :
٣٦ ـ بصيرة فى علم
علمه يعلمه
علما : عرفه حقّ المعرفة. وعلم (١) هو فى نفسه. ورجل عالم وعليم من
الصفحه ٨٩ : الهدى والفلاح ، وهذا إجماع من السادة العارفين. ولم ينه عن العلم إلّا
قطّاع الطّريق ونوّاب إبليس.
قال
الصفحه ٩٧ : أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ
اسْتَعْلى)(١) وهذا يحتمل الأمرين ، وقوله : (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى)(٢) أى