الصفحه ٥٦ :
وقال ذو النون رحمهالله : علامة العارف ثلاثة : لا يطفئ نور معرفته نور ورعه ،
ولا يعتقد باطنا من
الصفحه ١٤٩ : )(١) ـ الثانى : المدال (٢) من ذلك الغمّ بالأمن : (ثُمَّ أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً
الصفحه ٢٠٧ : الافتقار إليه على جميع الأحوال
، وملازمة السنّة فى جميع الأفعال ، وطلب القوت من وجه حلال. وقيل : من حكم
الصفحه ٢٢٧ :
بالموت. وكأنّ الكافر والجاهل ما دام في الدنيا مقبور ، فإذا مات فقد نشر
من قبره وأخرج / من جهالته
الصفحه ٢٣٢ :
فرقة قبضهم إليه قبض التّوفى أو قبض التوقّى ـ من الوقاية ـ أي سترهم عن
أعين النّاس وقاية لهم
الصفحه ٤٣٦ :
والألفاف :
الأشجار يلتف بعضها ببعض قال تعالى : (وَجَنَّاتٍ أَلْفافاً)(١) واحدها لفّ بالكسر. ومنه قولهم
الصفحه ٥٣٢ :
سُنْدُسٍ) للتبعيض ، وفى (مِنَ الْأَوْثانِ) للابتداء ، والمعنى : فاجتنبوا من الأوثان الرّجس ، وهو
الصفحه ١٧ :
والاسم المعتبة والمعتبة. والعتب : الدّرج ، وكلّ مرقاة منها عتبة ، والجمع
عتبات. والعتبة : أسكفّة
الصفحه ٢٠ : يعثر عثارا وعثورا : إذا
سقط على شىء. يقال : عثرت على كذا. ويتجوّز به فيمن يطّلع على أمر من غير طلبه
الصفحه ٢١ :
وقوله تعالى : (بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ)(١) أى عجبت من إنكارهم البعث لشدّة تحقّقك بمعرفته
الصفحه ٢٢٩ : آخر. ثم أخبر أنه
قبضه بعد بسطه قبضا يسيرا ، وهو (٣) شيء بعد شيء ، لم يقبضه جملة. فهذا من أعظم آياته
الصفحه ٢٤٠ : قَمِيصُهُ قُدَّ)(١) ، ومنه حديث على رضى الله عنه : إذا تطاول قدّ (٢) ، وإذا تقاصر قطّ. والقدّ : المقدود
الصفحه ٢٥٩ :
يقال : قرعه أمر : إذا أتاه بشدّة. وقيل : قارعة أى سريّة من سرايا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٥ : القتّ : القضب
، قال تعالى : (فَأَنْبَتْنا فِيها
حَبًّا وَعِنَباً وَقَضْباً)(٦).
والقضب أيضا
يتّخذ منه
الصفحه ٢٧٨ :
(مِنْ قَبْلِ أَنْ
يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ)(١) ، (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ)(٢) : أتمّ أجله