الصفحه ٥٢٩ :
٢٣ ـ بصيرة فى من
وهى على خمسة
أوجه :
١ ـ شرطيّة ،
نحو (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ
الصفحه ٩٠ :
كيف تجدونه عند الأمر والنهى وحفظ الحدود وآداب الشريعة. وقال النّورىّ أبو
الحسين : من رأيتموه
الصفحه ١٨٥ :
ورجل فرغ أى
فارغ ، كفره وفاره ، وفاكه [وفكه] ، ومنه قراءة أبى الهذيل : (وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ
الصفحه ٢٠٨ : ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ
رَبِّي أَهانَنِ. كَلَّا)(٢) أى ليس كلّ من أعطيته ووسّعت عليه
الصفحه ٣٦٧ :
وقوله : (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها)(١) ، فإن الكفل هاهنا ليس بمعنى الأوّل بل هو مستعار من
الكفل
الصفحه ١١ : المجتبين من النّاس كالأنبياء وغيرهم : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ٥٢ : الدّعوى والاستعارة.
وقد تكلّموا فى
المعرفة بآثارها وشواهدها ، فقال بعضهم : من أمارات المعرفة بالله حصول
الصفحه ٦١ : :
استبدلوا شعب الرّحال يتورّكونها من غشيان النساء فيطهرن ، وهم غيب فيعزب طهرهنّ
عنهم.
العزّة : حالة
مانعة
الصفحه ١٦٤ :
/ والثالث :
فتح المستغلق من العلوم. قلت : وذلك على ضربين : الأوّل بتوفيق الاستكثار من
العلوم
الصفحه ٢٣١ : إذا تمكّن منه من الأكل والشرب والكلام ، ويقل
الانبساط إلى الأهل وغيرهم.
فقبض التأديب
يكون عقوبة على
الصفحه ٣١٥ :
فقال : (ما مكّنك فيه ربّك خير.) وفى (١) المعاون من خارج نحو قوله : (لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً
الصفحه ٤٤٦ :
وأضعف منه قول آخر : إن الأصل : لمّا بالتنوين بمعنى جمعا ، ثم حذف التنوين
إجراء للوصل مجرى الوقف
الصفحه ٥٢٨ :
وأمّا المنّ فى قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنا
عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى)(١) فهو طلّ ينزل من
الصفحه ٢٣ :
٨ ـ بصيرة فى العجل
العجل والعجلة
: السّرعة ، وهو عجل ، وعجل ، وعجلان ، وعاجل ، وعجيل من عجالى
الصفحه ٤٤ : . ومنه عرضت العود على الإناء. وعنّى (٢) : ولّى مبدئا عرضه.
واعترض الشىء
فى حلقه أى وقف فيه بالعرض