الصفحه ٢٨١ :
والقطران : ما
يتقطر من الهناء (١) ، قال تعالى : (سَرابِيلُهُمْ مِنْ
قَطِرانٍ)(٢) قرئ (من قطر آن
الصفحه ٢٨٣ :
تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ)(٢) أى إلّا أن يموتوا ، واستثنى الموت من شكّهم لأنّهم إذا
ماتوا أيقنوا ، وذلك لا
الصفحه ٢٨٥ : للشىء الهيّن النزر الحقير ، قال تعالى : (ما يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ)(٢).
القطن ـ بالضمّ
ـ والقطنّ
الصفحه ٢٨٨ : أخصّ من الفؤاد ، ومنه الحديث : «أتاكم (٢) أهل اليمن أرقّ قلوبا وألين أفئدة» ، فوصف القلوب
بالرّقة
الصفحه ٣١٠ : عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ)(٣).
وبمعنى
الملازمة والمداومة : (وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ
تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا
الصفحه ٣٢٣ :
٤ ـ بصيرة فى كبر
الكبير
والصّغير من الأسماء المتضايفة. ويستعملان فى الكمّيّة المتّصلة كالأجسام
الصفحه ٣٤٨ :
إنّ كلّا أقرّ بخلقه إياهم وإن أشركوا معه ، كقوله : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ
الصفحه ٣٦٤ :
(وَقالَتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٧٢ :
إذا المرء لم
يدنس من اللؤم عرضه
فكلّ رداء
يرتديه جميل
وإن
الصفحه ٣٧٦ : : العرّيض (٢) لما لا يعنيه. قال الله تعالى : (وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ)(٣) وقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٧٧ : لأنه كان بكلمة (كن)
من غير أب ، أو لاهتداء الناس به. والكلمة الباقية : كلمة التوحيد. ورجل تكلامة
الصفحه ٣٩٣ :
وكان من
الأفعال الناقصة ، يعبّر به عن الزمن الماضى. وفى كثير من وصف الله تعالى ينبئ عن
الأزليّة. وما
الصفحه ٣٩٥ : المظفّر بن حمدان ، فإنه قال :
وزنها فعل بضمّ العين. وقال ابن الأنبارىّ كان من الأضداد : يكون للماضى
الصفحه ٣٩٨ :
الكاهن : الذى
يخبر بالأخبار الماضية (١) بضرب من الظنّ كالعرّاف الذى يخبر بالأخبار المستقبلة
على
الصفحه ٤١١ : ذو حيد (٢).
١٩ ـ [لام]
التعجّب المجرّد عن القسم. ويستعمل فى لله دره ، قيل ومنه : (لِإِيلافِ