الصفحه ١٨٤ : ء : أعلاه ، ويقال : هو فرع قومه ، للشريف منهم.
وفرعون : لقب
الوليد بن مصعب ، ولقب كلّ من ملك مصر ، ولقب
الصفحه ١٨٧ :
وقد ورد فى
القرآن ما يتصرّف من هذه المادة على وجوه :
الأوّل : فريق
من اليهود أعرضوا عن كتاب
الصفحه ٢٠١ : الفعل الحسن ،
وقيل : يكون فى الخير والشرّ ، وهو الصّحيح. وهو مخلّص لفاعل واحد ، فإذا كان من
فاعلين فهو
الصفحه ٢١٧ : الشىء دون ائتمار من يؤتمر : وتفاوت
الشيئان تباعد ما بينهما تفاوتا. وقال ابن السّكّيت : قال الكلابيّون
الصفحه ٢١٨ : : إنّما يقال للقلب الفؤاد إذا
اعتبر فيه معنى التفؤّد أى التوقّد. وقيل : القلب أخصّ من الفؤاد ، ومنه حديث
الصفحه ٢٢٥ :
١ ـ بصيرة في القاف
وإنه وارد على تسعة أوجه :
١ ـ حرف هجاء
لهوىّ مخرجه من اللهاة قرب مخرج
الصفحه ٢٢٦ :
٢ ـ بصيرة في قبح وقبر وقبس
ما ينبو عنه
البصر من الأعيان يقال فيه : قبيح ، وكذا ما تنبو عنه
الصفحه ٢٣٣ :
الفرقة الأولى من الفضل ما لا يعلمه إلا اللّه. فهم بين النّاس بأبدانهم ،
ومع الرفيق الأعلى بقلوبهم
الصفحه ٢٣٧ : الْإِنْسانُ
قَتُوراً)(٣) تنبيه على ما جبل عليه الإنسان من البخل.
ورجل مقتر ـ كمحسن
ـ : مقلّ ، قال تعالى
الصفحه ٢٣٨ : امرأة ، أى سيقتلنى من أجلك.
وقوله تعالى : (قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ)(١) دعاء عليهم ، و [هو] من الله إيجاد
الصفحه ٢٤٦ : زمانا أو غيره. وقوله : (أَلَّا يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ)(٤) يعجزون عن تحصيل شىء منه
الصفحه ٢٦٠ :
١٥ ـ بصيرة فى قرن
القرن / :
الرّوق (١) من الحيوان ، وموضعه من الإنسان ، وأعلى الجبل ، وناحية
الصفحه ٢٧٠ : أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ)(٣) / أى الّذين تقاسموا شعب مكّة ليصدّوا عن سبيل الله من
يريد رسول الله
الصفحه ٢٧١ : : (فَارْتَدَّا عَلى
آثارِهِما قَصَصاً)(١) ، أى رجعا من الطّريق الّذى سلكاه يقصّان الأثر. وقوله
تعالى : (نَحْنُ
الصفحه ٢٧٤ : أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ)(٢). وقصر شعره. و (قصّرت (٣) به نفسه) : إذا تطلّب