الصفحه ٤٠ : . وإنما سمّى
الإعراب إعرابا لتبيينه وإيضاحه. وأعرب الحروف وعرّبها بمعنى. الفرّاء : عرّب أجود
من أعرب
الصفحه ٥٨ : العرم ، ونسب إلى الجرذ فى
قول من فسّره به من حيث إنّه هو الّذى ثقب المسنّاة (٢). والعرم أيضا : المطر
الصفحه ٦٢ : ،
يقال : من عزّ بزّ ، أى من غلب سلب. قال تعالى : (وَعَزَّنِي فِي
الْخِطابِ)(٢) أى غلبنى أو صار أعزّ منىّ
الصفحه ٧٨ : ، فهى عاطل وعطل من عواطل وعطّل
وأعطال ، فإذا كانت عادتها [ذلك](١) فمعطال. ومعاطلها : مواقع حليها
الصفحه ٩١ : الوحشة ، والكاشف عن الشبهة ، والغنى
الّذى لا فقر على من ظفر بكنزه ، والكنف الذى لا ضيعة على من أوى إلى
الصفحه ٩٤ : وشهودا ؛ ونعته حكمه ، يعنى أن نعوته لا يوصل إليها إلّا به فهى
قاصرة عنه. يعنى أن شاهده منه ودليله وجوده
الصفحه ١٠٤ : )(٢).
٧ ـ مرادفة من
: (وَهُوَ الَّذِي
يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ)(٣).
٨ ـ مرادفة
الباء : (وَما يَنْطِقُ
الصفحه ١٠٥ : اللّيل ، وعند الحائط إلّا أنّها ظرف غير متمكّن ، لا تقول : عندك واسع
بالرّفع. وقد أدخلوا عليها من حروف
الصفحه ١١١ :
التّامّة من شرّ السامّة (٢) والهامّة ، ومن كلّ عين لامّة ، ويقول لهما : إنّ أبا
كما [إبراهيم] كان يعوّذ بها
الصفحه ١١٢ : )(١) أى منخرقة ممكنة لمن أرادها. ومنه فلان يحفظ عورته ، أى
خلله.
وقوله تعالى : (ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ
الصفحه ١٢٣ : الحيّز أجزاء كلّما تصوّبت الشمس ذهب منها جزء فجمعوه على ذلك. والمغارب
: السّودان (٣) ، والمغارب : الحمران
الصفحه ١٢٥ :
فليس غريبا
من تناءى دياره
ولكنّ من
تنأين عنه غريب (١)
والغربة
الصفحه ١٥٥ : الأرض.
والغيظ : الغضب
، وقيل : أشدّه ، وقيل : سورته وأوّله. وهو الحرارة التى يجدها الإنسان من ثوران
دم
الصفحه ١٥٩ : أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ)(٦) ، أو مجازا نحو قوله تعالى : (وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ
وُجُوهُهُمْ
الصفحه ١٦٧ : : (ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ)(٢).
(٢) وبمعنى
الشّرك : (وَالْفِتْنَةُ
أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ)(٣).
(٣) وبمعنى