الصفحه ٤٢٨ :
٩ ـ بصيرة فى لزب
ولزم ولسن
اللزوب :
اللصوق قال تعالى : (مِنْ طِينٍ لازِبٍ)(١) أى لاصق. تقول منه
الصفحه ٤٣٠ : وصغر. وفى المعانى تارة
يستعمل بمعنى الحركة الخفيفة ، وتارة بمعنى الرفق.
واللطيف من
أسماء الله تعالى
الصفحه ٤٥٠ : تصحيح عبارة سيبويه وترجيحها : مدلول لو الشرطيّة امتناع
التالى لامتناع المقدّم مطلقا. وهذا هو المفهوم من
الصفحه ٤٥٢ :
ولو أنّما
أسعى لأدنى معيشة
كفانى ولم
أطلب قليل من المال
الصفحه ٤٧٩ : : (فَأُمَتِّعُهُ
قَلِيلاً)(٢) ، وهى قراءة من سوى ابن عامر ، أى فأؤخّره.
واستمتعت
بالشىء وتمتّعت بمعنى. وقوله
الصفحه ٤٨٩ : مِنَ الْعَذابِ مَدًّا)(٤). وقوله تعالى : (وَالْبَحْرُ
يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ)(٥) هو
الصفحه ٤٩٨ : ء يحذفون
منه السين الأولى ويحوّلون كسرتها إلى الميم ، ومنهم من لا يحوّل ويترك الميم على
حالها مفتوحة ، وهو
الصفحه ٥٠٩ :
١٤ ـ بصيرة فى مشى
ومصر ومضغ ومضى
مشى يمشى مشيا
ومشّى تمشية : مرّ. ومشى أيضا : اهتدى. ومنه قوله
الصفحه ٥٢٢ :
وقراءة جرّ
الكاف تعرب صفة / للجلالة ، فإن كان اللفظ ملكا ككتف ، أو ملكا كسهل مخفّفا من ملك
، أو
الصفحه ٤ : ، ومنه قولهم : ما
بالدّار عين أى أحد.
ب ـ الباصرة ،
بلد بهذيل (١).
ج ـ الجاسوس ،
الجريان (٢) ، الجلدة
الصفحه ٩ : : اتّخذنى عبدا.
والعبادة :
الطاعة ، وهى أبلغ من العبوديّة ، لأنّها غاية التّذلّل لا يستحقّها إلا من له
الصفحه ١٥ :
المتكلّم إلى / سمع السّامع. والاعتبار والعبرة : الحالة التى يتوصّل بها
من معرفة المشاهد إلى ما
الصفحه ٢٧ : مَعْدُودَةً)(٢) ، أى قليلة لأنهم قالوا : نعذّب بعدد الأيّام التى
عبدنا فيها العجل. ويقال على الضدّ من ذلك
الصفحه ٣٢ :
والعدوّ ضربان
: أحدهما بقصد من المعادى نحو : (فَإِنْ كانَ مِنْ
قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ)(١). والثانى
الصفحه ٣٩ : (٢) :
وعربة أرض ما
يحلّ حرامها
من الناس
إلّا اللوذعى الحلاحل
يعنى النبىّ