الصفحه ٢٣٥ : مِنَ الْمُتَّقِينَ)(١)
تنبيه أنه ليس كل عبادة متقبّلة. بل إذا كانت (٢)
على وجه مخصوص. وقوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : قد لم يجز مثله فى
الكلام ؛ ألا ترى أنّ قوله تعالى فى سورة يوسف (إِنْ كانَ قَمِيصُهُ
قُدَّ مِنْ قُبُلٍ
الصفحه ٢٥٥ : : (فَيَأْخُذَكُمْ
عَذابٌ قَرِيبٌ)(٢) ، أى إلى ثلاثة أيّام. وقوله : (لِأَقْرَبَ مِنْ هذا رَشَداً)(٣) أى لأصوب. وقوله
الصفحه ٢٥٨ :
١٤ ـ بصيرة فى قرض
وقرع وقرف
القرض : ضرب من
القطع ، قرضه يقرضه ، كضربه يضربه. وقرضه أيضا : جازاه
الصفحه ٢٦٤ : قَرَأْناهُ
فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ)(٣) ، (وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ
تَرْتِيلاً)(٤) ، (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنَ
الصفحه ٢٦٦ : )(٢) ، (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ)(٣) ، (وَإِذا قُرِئَ
الْقُرْآنُ)(٤) ، (فَاقْرَؤُا ما
تَيَسَّرَ مِنْهُ)(٥) فى
الصفحه ٢٨٧ :
والباسطون
أكفّا غير أصفار
وقعرت الشجرة :
قلعتها من أصلها فانقعرت ، قال تعالى : (أَعْجازُ نَخْلٍ
الصفحه ٢٩١ : كثيرا من حال إلى حال. وفى الحديث : «لقلب ابن آدم أسرع تقلّبا من القدر
إذا استجمعت غليا (٣)». وفيه أيضا
الصفحه ٢٩٥ : به على الإنسان : من تعليم الكتابة
، وما فى القلم من الفوائد واللّطائف. قال :
ورواقم رقش
كمثل
الصفحه ٣٤١ : عليه ، كربا بالفتح ، وكربة بالضمّ ، وهما الغمّ الّذى يأخذ بالنفس. وأصل
ذلك من كرب الأرض ، وهو قلبها
الصفحه ٣٦٣ : من كفران النعمة ،
وقلّة ما يقوم بأداء الشكر ، وعلى هذا قوله تعالى : (قُتِلَ الْإِنْسانُ
ما أَكْفَرَهُ
الصفحه ٣٧٣ : : «كلّ
ذلك لم يكن». ومنه قول أبى النجم :
قد أصبحت أمّ
الخيار تدّعى
علىّ ذنبا
كلّه
الصفحه ٣٨٤ : حفظه ونظره ومراقبته.
والمادّة موضوعة للدلالة على مراقبة ونظر ، وعلى الثبات ، قال تعالى : (قُلْ مَنْ
الصفحه ٣٨٦ : قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ)(١) أبدلت (أنّ) وصلتها من (كم) فمردود بأن عامل
الصفحه ٤١٣ :
٢ ـ بصيرة فى لب
لبّ بالمكان
وألبّ به إذا أقام به. حكاه أبو عبيد / عن الخليل ، ومنه قولهم