الصفحه ١٠١ : . وإن سمّى الرّيحان من دون ذلك عمارا فاستعارة.
العمق ـ بالضمّ
وبضمّتين ـ : قعر البئر ونحوها. عمق
الصفحه ١١٤ : قوله تعالى : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللهِ)(٤) ، وقوله تعالى : (الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ
الصفحه ١١٩ :
١ ـ بصيرة فى الغين
وقد ورد على
عشرة أوجه :
١ ـ حرف من
حروف الهجاء ، مخرجه من أعلى الحلق جوار
الصفحه ١٢١ : التَّغابُنِ)(٢) سمّى به لظهور الغبن فى المبايعة المشار إليها بقوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
الصفحه ١٢٤ : : قيل
من الغرباء يا رسول الله؟ قال : نزّاع (١) القبائل. وفى حديث عبد الله بن عمرو أنه قال
الصفحه ١٢٦ :
ومعنى قول
النبىّ صلىاللهعليهوسلم : إنهم النزّاع من القبائل : أن الله تعالى بعث رسول
الله
الصفحه ١٣٦ : مُغاضِباً)(١) أى مراغما لقومه.
(وَأَغْطَشَ لَيْلَها)(٢) ، أى أذهب ضوءه وجعله مظلما. وأصله من الغطش ، وهو
الصفحه ١٣٨ : ولأمّته : (وَاسْتَغْفِرْ
لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ)(٧) فكانت المغفرة أعظم هداياه من ربّ العالمين
الصفحه ١٤٥ : ، ومعنى يغلّ بضم الياء وفتح الغين يحتمل أمرين : يخان ،
يعنى أن يؤخذ من غنيمته. والآخر ، يخوّن أى ينسب إلى
الصفحه ١٥٨ : صفة نحو قوله تعالى : (لَآكِلُونَ مِنْ شَجَرٍ مِنْ زَقُّومٍ
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ فَشارِبُونَ
الصفحه ١٧٧ : ءً)(١). وأفداه الأسير : قبل منه فديته.
أصل الفرّ :
الكشف (٢) ومنه الافترار ، وهو : ظهور السنّ من الضّحك. وفرّ
الصفحه ١٨١ : تعالى : (وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ)(٢). ويكنى بالفراش عن كلّ من الزوجين. وفلان كريم المفارش
، أى النساء ، قال
الصفحه ١٩٠ : الفروهة. والجمع : فرّه وفرّهة
وفره. قال تعالى : (وَتَنْحِتُونَ مِنَ
الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ)(١) أى
الصفحه ١٩٨ :
٩ ـ فضل البرّ
والصّدقة : (وَاللهُ يَعِدُكُمْ
مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً)(١).
١٠ ـ فضل
الرّجال
الصفحه ٢٢٢ : : (فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ) (١) ، وذلك إمّا بأن جعل اللّه له من فضل قوّة الفهم ما
أدرك به ذلك وإمّا بأن ألقى ذلك