الصفحه ٣٢٤ : : هى السّبع (١١) المنصوص عليها فى الحديث. وقيل : هى المذكورات فى أوّل
سورة النّساء إلى قوله : (إِنْ
الصفحه ٣٢٨ : . وهو على تضمين التجاوز معنى التباعد ، والأولى : «عن»
(٢) الآية ٤ سورة الاسراء
(٣) الآية ٢١ سورة
الصفحه ٣٣٢ :
وَرُسُلِي)(٤). وقوله : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ)(٥) أى فى حكمه
الصفحه ٣٣٤ : الْكِتابِ وَما هُوَ مِنَ
الْكِتابِ)(١) ، فالكتاب الأول كتبوه بأيديهم المذكور بقوله : (فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ
الصفحه ٣٤٠ : سورة البقرة
(٣) أول سورة المنافقين
(٤) الآية ٣٢ سورة الزمر
(٥) الآية ٦٠ سورة الزمر
(٦) الآية
الصفحه ٣٤٢ :
: أصل ملكه ، قال العجّاج.
قد علم
القدّوس مولى القدس
أنّ أبا
العبّاس أولى نفس
الصفحه ٣٤٧ :
وقوله : (لا إِكْراهَ فِي الدِّينِ)(١) ، قيل : منسوخ ، وإنه كان فى أوّل / الأمر كان يعرض
الإسلام
الصفحه ٣٥٥ : بالران وهو أشدّها. فالأوّل يقع للأنبياء ، كما قال صلىاللهعليهوسلم : «إنّه ليغان على قلبى ، وإنّى
الصفحه ٣٦٧ :
وقوله : (يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْها)(١) ، فإن الكفل هاهنا ليس بمعنى الأوّل بل هو مستعار من
الكفل
الصفحه ٣٦٩ : والأولى حذفها ليكون «تقدير» فاعل «وجب». هذا وقراءة أبى عمرو وابن
ذكوان تنوين «قلب»
الصفحه ٣٧٠ : الْأَمْثالَ)(٧).
وأمّا أوجهها
باعتبار ما بعدها فثلاثة.
الأول : أن
تضاف إلى ظاهر ؛ وحكمها أن يعمل فيها جميع
الصفحه ٣٧٢ : ؛ تنبيها على حال المحذوف فيهما. فالأول نحو : (كُلٌّ يَعْمَلُ عَلى
شاكِلَتِهِ)(٦) ، (كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٣٧٥ : أيضا : سير بين طرفى الأديم إذا خرز. والكلب : أوّل زيادة الماء
فى الوادى. والكلب : حديدة الرّحى على رأس
الصفحه ٣٧٨ : )(٦) ، ونبّه بذلك على أنه لا نسخ للشريعة بعد اليوم. وقيل :
إشارة إلى ما قال النبىّ صلىاللهعليهوسلم : «أوّل
الصفحه ٣٨٢ : كان بمعناها ، ولأن تفسير حرف بحرف أولى من تفسير حرف باسم.
وإذا صلح
الموضع للردع ولغيره جاز الوقف