الصفحه ٣٨٨ : ، وأن العشرة أوّل عقد ينتهى إليه العدد فيكمل ، وما بعده
يكون مكرّرا ، فهى العدد الكامل.
الكمه ـ محركة
الصفحه ٣٩٠ : الأول فى سمط اللئالي ٤١٥ مع أبيات قبله.
(٢) المصباح المنير : ٥٠ (ق / ٨ : ٣) برواية فميطى
(٣) الآية
الصفحه ٣٩٤ : تقدّم تقدما كثيرا. نحو أن تقول : كان فى أوّل ما أوجد الله العالم ، وبين أن
يكون فى زمان قد تقدّم بزمان
الصفحه ٣٩٥ : الأحزاب آية؟ فقال : ثلاثة
وسبعين.
ويخالفها فى
خمسة أمور :
الأول : أنها
مركّبة ، وكم بسيطة على الصحيح
الصفحه ٤١٠ :
(١٠) هكذا فى الأصلين والأولى أن تكون مع رقم ٨
(١١) الآية ١١ سورة الأحقاف
الصفحه ٤٢٧ : رحمانىّ ، ولدنىّ
شيطانى كما تقدم فى بصيرة العلم. والله أعلم.
__________________
(١) كذا. والأولى
الصفحه ٤٤٤ :
بعضهم.
دليل الأوّل
قوله تعالى : (فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ)(٥) ودليل الثانى
الصفحه ٤٤٥ :
حذفت الأولى. وهذا القول ضعيف ؛ لأن حذف هذه الميم استثقالا لم يثبت.
__________________
(١) الآية ٣٢
الصفحه ٤٤٦ : (٣) بتخفيفهما فإنّ الأولى (٤) على أصلها من التشديد ووجوب الإعمال ، وفى الثانية
مخففة من الثقيلة ، وأعملت على أحد
الصفحه ٤٤٧ : بالأولى ، كلو لم يخف لم يعص ، أو المساوى (٣) : كلو لم تكن (٤) ربيبته لما حلّت للرضاع ، أو الأدون ؛ كقولك
الصفحه ٤٥٠ :
وإن كان الترتيب مناسبا ولكن الأول عند انتفائه شىء آخر يخلفه بما / يقتضى
وجود الثانى [فالثانى غير
الصفحه ٤٥٣ : ء طلوع الشمس رأسا بل انتفاؤه لوجود الليل. وفرق بين
انتفائه لذلك وانتفائه المطلق ، فإن الأوّل أخصّ من
الصفحه ٤٥٤ :
__________________
(١) زيادة يقتضيها السياق.
(٢) الآية ٨٠ سورة التوبة.
(٣) كذا ، وكأن الأولى : قطع الأمل إلا أن يكون المراد
الصفحه ٤٥٨ : الثانية بوجود الأولى ، نحو : لو
لا زيد لأكرمتك ، أى لو لا زيد موجود. وأمّا قوله صلىاللهعليهوسلم : «لو
الصفحه ٤٦٤ : ء لتأنيث اللفظة ، نحو : ربّت
وثمّت ، وحرّكت لالتقاء الساكنين. وقيل نافية والتاء زائدة فى أوّل الحين. وقيل