الصفحه ٢٧٩ : ليتا عناء
ويروى / :
إنّ لوّا وإن ليتا عناء
فنوّن إذ
جعلهما اسمين. انتهى. والشّعر لحرملة (١) بن
الصفحه ٢٨١ : ب.
(٧) أى يطردها العدو.
(٨) أى نصيب بن رياح ، كما فى التاج.
(٩) أى تأخرت.
(١٠) أنشده فى الأساس من غير
الصفحه ٢٨٤ :
بضيف الشتاء
والبنين الأصاغر (٨)
__________________
(١) الآية ٤٩ سورة فصلت
(٢) الآية ٢٠
الصفحه ٢٩٩ :
لغة بنى سليم. قال تعالى : (إِذْ يُبايِعُونَكَ
تَحْتَ الشَّجَرَةِ)(١) وقال : (مِنْ شَجَرَةٍ
الصفحه ٣٠٥ : ٩٣ سورة البقرة
(٣) جمع قرن ـ بالتحريك ـ وهو الحبل
(٤) أى أحد اللصوص من بنى أسد ، كما فى معجم
الصفحه ٣٠٧ : ، قال دريد بن
الصّمّة :
فإنّك
واعتذارك من سويد
كحائضة
ومشرحها يسيل
يعنى
الصفحه ٣٢٣ : .
قال يونس بن
حبيب : يقال للشاعر المفلق : خنذيذ ، ولمن دونه : شاعر ، ولمن دونه : شويعر ، ولمن
دونه شعرور
الصفحه ٣٤٧ :
والشّمال :
الرّيح الهابّة من ناحية القطب ، وقيل : من شمال الكعبة. وقيل : من مطلع بنات نعش
إلى
الصفحه ٣٦١ : ، بمعنى واحد. وأشار عليه بالرّأى. والمشيرة : الإصبع
السبّابة.
وشرت العسل
واشترته : جنيته ، قال خالد بن
الصفحه ٣٧٥ :
الرأس من الجسد. ولا إيمان لمن لا صبر له ، كما أنّه لا جسد لمن لا رأس له.
قال عمر بن الخطّاب : خير
الصفحه ٣٧٧ : البلاء بحسن الصّحبة كالمقام مع العافية.
وقال عمرو بن
عثمان : هو الثبات مع الله ، وتلقّى بلائه بالرّحب
الصفحه ٣٨٥ : وتصاباها : خدعها وفتنها.
والصّبا : ريح
مهبّها من مطلع الثريّا إلى بنات نعش. وتثنّى صبوان أو صبيان. والجمع
الصفحه ٣٩٦ : عمرو ويعقوب وسهل.
والرابعة قراءة يعقوب بن الماجشون. فأما الثالثة هنا فلم أرها ، كما ذكرت.
والثالثة فى
الصفحه ٤٠١ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم حصن بنى قريظة ؛ فإنّه لمّا كان مدخل كذب أصابهم منه (١) ما أصابهم. وكلّ
الصفحه ٤٠٥ : .
وقال يوسف بن
أسباط : لأن أبيت ليلة أعامل الله بالصّدق أحبّ إلىّ من أن أحارب بسيفى فى سبيل
الله.
وقال