الصفحه ١٥١ :
ومن الزّيادة
المكروهة : (فَزادَهُمُ اللهُ
مَرَضاً)(١) فإن هذه الزّيادة هو ما بنى عليه جبلّة
الصفحه ١٥٨ : : (الْمالُ وَالْبَنُونَ
زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا)(٧).
الحادى عشر :
زينة المسافرين بالمراكب
الصفحه ١٦٣ : ، يعنى قول نضر بن الحارث (اللهُمَّ إِنْ كانَ هذا هُوَ الْحَقَّ
مِنْ عِنْدِكَ)(٧) الآية. والباء فى
الصفحه ١٨٠ : ».
(٧) فى تاريخ الطبرى
١ / ٣٤٢ تحقيق الاستاذ محمد أبى الفضل ابراهيم : أنه الوليد بن الريان. وهذا ونحوه
لم
الصفحه ١٨٦ :
(٥) البيت لقطرى بن الفجاءة. الحماسة ١ / ٢١ (ط. الرافعى) برواية : غاية كل
حى.
(٦) الآية ١٩٥ سورة البقرة
الصفحه ٢٠٧ : الا فى التاج ، والظن أنه نقله عن البصائر.
(٢) الآية ٩ سورة الطارق.
(٣) نسب هذا التفسير
الى عطاء بن
الصفحه ٢٢١ : المثل أن ضبة بن أد كان خرج ولداه سعد وسعيد لغرض لهما فرجع
سعد ولم يرجع سعيد. وانظر القاموس (سعد).
الصفحه ٢٣٥ : .
وقال تعالى : (سُكِّرَتْ أَبْصارُنا)(١) أى حبست عن النظر وحيّرت. وقال أبو عمرو بن العلاء :
معناها
الصفحه ٢٣٦ :
عظماء بنى إسرائيل ، منسوب إلى موضع لهم. وقيل : نسبة إلى السّامرة ، وهم قوم من
اليهود يخالفونهم فى بعض
الصفحه ٢٤٣ : (٤) ، قال مرّة بن محكان :
ينشنش الجلد
عنها وهى باركة
كما تنشنش
كفّا فاتل سلبا
الصفحه ٢٤٤ : والكبر ، قال
الأعشى :
ألم تروا
للعجب العجيب
إنّ بنى
قلابة القلوب
الصفحه ٢٥١ : : السّلالة
كناية عن النطفة ، تصوّر فيه صفو ما يحصل منه
وفى بنى فلان
سلّة أى سرقة. قال :
فلسنا كمن
الصفحه ٢٦٠ : ، قال عمرو بن معد يكرب رضى الله عنه :
أمن ريحانة
الداعى السميع
يؤرّقنى
وأصحابى
الصفحه ٢٧٦ : . والسّاعة الوسطى ، وهى موت أهل القرن الواحد ، وذلك نحو ما روى
أنّه رأى صلىاللهعليهوسلم عبد الله بن أنيس
الصفحه ٢٧٨ : .
(٢) أى عبد الله بن
يعرب ، كما فى شواهد العينى فى مبحث الاضافة ، وقال : «كان له ثأر فأدركه فأنشد» :
وفى