الصفحه ١١ : عنترة بن شدّاد يخاطب امرأته :
لا تذكرى
فرسى وما أطعمته
فيكون جلدك
مثل جلد الأجرب
الصفحه ٤٥ : عبد الله بن مغفل المزنى الصحابى رضى الله عنه ، لا من حديث رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقد قال عبد
الصفحه ٤٩ : العمل ، مقرون برؤية ذلّة الذّنب. قال
يحيى بن معاذ : «إلهى أحلى العطايا فى قلبى رجاؤك ، وأعذب الكلام على
الصفحه ٥٧ : اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً)(١).
الرابع عشر :
بمعنى الكتاب المنزل على موسى بن عمران : (وَمِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٦١ : المتنبئ فى مدح على بن ابراهيم التنوخى.
(٢) أورده الطبرانى عن ابن مسعود بلفظ : «البيعان اذا اختلفا فى
الصفحه ٦٢ : ملوك الحيرة من بنى يربوع
__________________
(١) الآية ٧٢ سورة النمل.
(٢) زيادة من التاج
الصفحه ٧٠ : (٨) رسلة. قال كعب بن زهير :
أمست سعاد
بأرض لا تبلّغها
إلّا العتاق
النّجيبات المراسيل
الصفحه ٧١ : مدح هوذة بن على. وانظر الصبح المنير ٨٧.
(٤) الآية ٨١ سورة هود.
(٥) الآية ٩ سورة ابراهيم
الصفحه ٨٢ : إلى مقام الرضا ولا بدّ.
قيل ليحيى بن معاذ رحمهالله : متى يبلغ العبد مقام الرضا؟ قال : إذا أقام نفسه
الصفحه ٨٤ : .
وقيل : سكون القلب تحت مجارى الأحكام. وقيل : نظر العبد إلى قدم اختيار الله تعالى
للعبد.
وقيل للحسين بن
الصفحه ٨٥ :
وكتب عمر بن
الخطّاب رضى الله عنه إلى أبى موسى الأشعرىّ : أمّا بعد ، فإن الخير كلّه فى الرضا
، فإن
الصفحه ١١٤ :
(٥) الآية ٢٦ سورة الأعراف
(٦) أى عمر بن حباب كما فى اللسان (ريش) ، وفى شرح القاموس : سويد الانصارى
الصفحه ١٣٤ : :
حبّ علىّ بن
أبى طالب
دلالة باطنة
ظاهره
تخبر عن
مبغضه أنّه
الصفحه ١٣٧ : بِأَبْصارِهِمْ)(٧). وقرأ أبىّ بن كعب : وأزلقنا / ثم الآخرين (٨).
__________________
(١) الآية ٤٠ سورة
الصفحه ١٣٩ : القلب
عن الدنيا بلا تكلّف.
وقال الجنيد :
هو خلوّ القلب عمّا خلت منه اليد.
وقال عبد
الواحد بن زيد