الصفحه ٢٣٩ : عن علىّ بن أبى طالب أنها ريح
صفّاقة (٢) لها رأسان ، ووجهها كوجه الإنسان. وعن مجاهد : أنّها
على صورة
الصفحه ٣٠٣ : حرّى ، وعين شرّى ، أى خبيثة من الشرّ ،
أخرجته على فعلى كأصغر وصغرى. وقرأ أبو قلابة وأبو حيوة وعطيّة بن
الصفحه ٣٥٩ : الفرزدقة ، وهى الخبزة الغليظة. والشوب :
الخلط ، وقد شبت الشىء. أشوبه ، فهو مشوب. وقول السّليك بن السّلكة
الصفحه ٣٧٨ :
وقال يحيى بن
معاذ : صبر المحبّين أشدّ من صبر الزاهدين. واعجبا كيف يصبرون! وأنشد
الصفحه ٤٢٨ : ءة الصاد المهملة تعزى الى على وابن عباس والحسن والأعمش وأبان بن سعيد بن
العاص ، وهى قراءة شاذة
الصفحه ٤٣٢ :
وقيل فى قوله
تعالى : (وَصالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ)(١) يعنى عمر بن الخطّاب.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٤١ : . قال طرفة بن العبد :
وإن يلتق
الحىّ الجميع تلاقنى
إلى ذروة
القرم الكريم المصمّد
الصفحه ٤٤٤ : . قال زهير بن أبى سلمى :
ومن لم يصانع
فى أمور كثيرة
يضرّس بأنياب
ويوطأ بمنسم
الصفحه ٤٤٨ : ب ، وهو فى أ : «الى وجه» والتصويب من الراغب.
(٣) الآية ١٨ سورة المؤمنين.
(٤) هو طرفة بن العبد. والبيت
الصفحه ٤٥٥ : يخدمون الكعبة ويجيزون الحجّ فى الجاهليّة. وهم بنو صوفة. وصوفة : أبو حىّ
من مضر ، وهو الغوث بن مرّ بن أدّ
الصفحه ٤٨١ : عللى
وضلّ الماء فى
اللبن ، واللبن فى الماء : غاب. وأضلّ الميّت : دفن.
وفلان ضلّ بن
ضلّ
الصفحه ٥١٢ : عبّاس رضى الله عنهما
، وسعيد بن جبير ، وأبو البرهسم ، وعمّار مولى بنى هاشم : هل أنتم مُطْلِعون (٢) بسكون
الصفحه ٥٤٤ :
يَدَيْهِ)(٥) قيل : عامّ ، وقيل : المراد به عقبة بن أبى معيط خصوصا.
(وَإِنَّ
الظَّالِمِينَ بَعْضُهُمْ
الصفحه ٥ : باليمامة. والمتلمّس : لقب جرير بن
عبد المسيح ، لقّب بهذا البيت.
وقوله تعالى : (وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ
الصفحه ٦ :
النميرى ، يهجو خنزر بن أرقم ، وكان هذا قد هجاه من قبل. يذكر أن أم خنزر نزلت به
فسقاها العكيس ، وهو اللبن