الصفحه ٢٣٥ : .
وقال تعالى : (سُكِّرَتْ أَبْصارُنا)(١) أى حبست عن النظر وحيّرت. وقال أبو عمرو بن العلاء :
معناها
الصفحه ٢٥٨ : النّظر.
__________________
(١) زيادة من الراغب.
(٢) هذا جنوح الى انكار السمع من الصفات الذاتية ورده
الصفحه ٤٨٢ : ، وذلك من النّسيان الموضوع عن الإنسان.
والضّلال من
وجه آخر ينقسم قسمين : ضلال فى العلوم النظريّة
الصفحه ٥٣٥ :
٦ ـ الظاء :
اسم موضع.
٧ ـ الظاء
الأصلىّ ؛ فى نحو : ظلم ، ونظر ، ولمظ.
٨ ـ الظّاء
المبدلة ، فى
الصفحه ٣٧٧ : ، والاستحماد إلى الخلق ، وغير ذلك من الأغراض.
والثالث :
دوران العبد الذى (منى (١) مع) الأحكام الدينيّة صابرا
الصفحه ٣٧٩ : بين حال النعمة وحال المحنة ، مع
سكون الخاطر فيهما. والتصبّر : السّكون مع البلاء ، مع وجدان أثقال
الصفحه ٣٩٨ : ذى الجلال.
وقد أمر الله
سبحانه أهل الإيمان أن يكونوا مع الصّادقين ، وخصّص المنعم عليهم بالنّبيّين
الصفحه ٣٧٢ : :
إيجاب معيّة لهم المعيّة التى تتضمّن حفظهم ونصرهم وتأييدهم ، ليست معيّة عامّة ،
أعنى معيّة العلم والإحاطة
الصفحه ٣٨٠ : ، فالحامل عليه الصّبر. وقد أمر الله سبحانه فى كتابه
بالصّبر الجميل الذى لا شكوى معه ، والصّفح الجميل الّذى
الصفحه ٤٨ : أحد من
السّالكين من هذه الأمور أو من بعضها.
والفرق بين
الرّجاء والتّمنّى (١) أن التمنى (٢) يكون مع
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوسلم : إنّى شرّفتك وفضّلتك على جميع خلقى ، وأشركتك فى أمرى
، أى جعلتك بحيث تذكر معى ، فأمرت بطاعتك مع
الصفحه ٣٧٦ :
ومحاربة للنّفس ، ولا سيّما مع أسباب تقوى معها داعية الموافقة ؛ فإنّه كان
شابّا ، وداعية الشابّ
الصفحه ٤٧٧ : قال ابن عباس رضى الله
عنهما فى قوله تعالى : (فَإِنَّ مَعَ
الْعُسْرِ يُسْراً إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
الصفحه ٥٠٦ : ) تنبيها أنه محظور أن يتناوله (إلّا غرفة مع طعام (٦)) ، كما أنّه محظور عليه أن يشربه إلّا غرفة ؛ فإنّ
الما
الصفحه ٥٤٣ : ظَلَمُوا ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا
بِهِ)(٢) يتناول الأقسام الثلاثة ، فما من