الصفحه ٤٦٧ : : أدام النظر مع شغل قلب
وغلبة هوى
(٣) ورد هذا البيت فى الاساس شاهدا على قولهم : ضرب الدهر بيننا : فرقنا
الصفحه ٤٩ :
وللسّالك نظران
: نظر إلى نفسه وعيوبه وآفات عمله يفتح عليه باب الخوف ، ونظر إلى سعة فضل ربّه
وكرمه
الصفحه ١٩٨ :
والسّحر يقال
على معان :
الأوّل :
الخداع ، وتخييلات لا حقيقة لها ؛ نحو ما يفعله المشعوذ من صرف
الصفحه ٢٦١ : حديث ابن
عمر «أنّه نظر فإذا هو بالسّماك ، فقال : قد دنا طلوع الفجر ، فأوتر بركعة».
السّماك : نجم فى
الصفحه ٣٩٧ : يكون صدقا [تامّا](١) ، بل إمّا ألّا يوصف بالصّدق ، وإمّا أن يوصف تارة
بالصّدق وتارة بالكذب ، على نظرين
الصفحه ٤٢١ :
١٦ ـ بصيرة فى صفح
نظر إليه بصفح
وجهه ، وبصفح وجهه. وضربته على صفحه وصفحته : على جنبه. وجلا
الصفحه ٣٠ : على ما عليه ذات الشىء فى
نفسه.
والرّباب (٣) سمّى بذلك لأنّه يربّ النبات. وبهذا النظر سمّى المطر
درّا
الصفحه ٥٩ : إلى الحياة المشار إليها بقوله : (وَمِنْها نُخْرِجُكُمْ تارَةً أُخْرى)(٨) ، فذلك نظر منهم إلى حالتين
الصفحه ٨٤ : .
وقيل : سكون القلب تحت مجارى الأحكام. وقيل : نظر العبد إلى قدم اختيار الله تعالى
للعبد.
وقيل للحسين بن
الصفحه ١١٦ :
٢٩ ـ بصيرة فى الرؤية
وهى النّظر
بالعين ، وبالقلب. رأيته رؤية ورأيا وراءة ورأية ورئيانا
الصفحه ١١٧ : بين خواطر النفس فى تحصيل الرّأى.
والمرئيّ : المتفكر.
وإذا عدّى رأيت
بإلى اقتضى معنى النظر المؤدّى
الصفحه ١٣٤ : .
__________________
(١) من حديث خرجه الطبرانى وأبو نعيم. ونظر تمييز الطيب من الخبيث.
(٢) الزكبة : النطفة. وفى الأصلين : «قد
الصفحه ١٣٧ :
والزّلل بمعنى ، زلق كفرح و (نصر (٦)) : زلّ. وأزلق فلانا ببصره : نظر إليه. قال تعالى : (لَيُزْلِقُونَكَ
الصفحه ١٣٩ :
عَلى ما فاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ)(٣)
وقال ابن
الجلاء : الزهد : هو النّظر إلى الدّنيا
الصفحه ١٥٠ : أنّ هذه الزّيادة النظر إلى وجه
الله تعالى ، إشارة إلى أحوال وأمور لا يمكن تصوّرها فى الدنيا.
وقوله